بعض حلم ٧ حزيران (يونيو) ٢٠٠٩، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو أسكنت الليل المجنون بعينيك سرقت النجم المسحورْ . ووضعت خلاصة أحلامي في حلم ٍ مكسورْ . وفتحت دفاتر أشواقي فرأيت بعينيك منابع نور ْ .
عقربُ على صخرة الانتظار ١ حزيران (يونيو) ٢٠٠٩، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو عانقها والرياح على جسدي، غوص لأعماق سرٍّ، سهو بدوّامة الأسئله. نت هناك؟! نفاسنا كغناء، وح الحميم شدو،
راعية العشب ١ حزيران (يونيو) ٢٠٠٩، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو عندما ترعى يداك العشب من صدري تراخي بهدوء، وانسياب، ودلال قد أضعت الوقت في تغّير ذاك الصمت، مرسوم بأقلامي سقوطي، واختلالي رقصتي ضرب جنون، محبطا ينتحب الصوت،
دراما عربيّة ٢١ أيار (مايو) ٢٠٠٩، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو جيشٌ من العشاق ناحوا فوق مقصلتي، أريني وجهك الملفوح بالنسرين، والحبق البديعْ. وانسَ النسيج برغبتي، رقصتْ رصاصتهم على جسدي، وتاب عن الإجابة فهمنا الزرديّ،
ســـــــــلمى ٢٠ أيار (مايو) ٢٠٠٩، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو آخر أمطار الصيف الراحل سلمى سلمى امرأة أخرى وعيونٌ أخرى وشموسٌ أخرى من تاج الزهر فم ٌ ومن الثلج خدودٌ
كتاب ٌ مفتوح ٌ ١٥ أيار (مايو) ٢٠٠٩، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو أقرأ من عينيك فصول حياتي. وبداية حلمي، وختام جراحاتي. وشروقاً يطلع في الظلمات ِ. أفتح من عينيك الفجر وأمضي تحملني روحٌ وتطير إليك جناحاتي ويعربش حبك في أوردتي
تاريخ ١٠ أيار (مايو) ٢٠٠٩، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو ما زلت أحاول أن أخرج صوتي خارج غصّته... لكنّ السجّان يحاصرني من كل نواحي النطق ويطبق وحشيّته...للأضلاعْ. لن أنسى وجهك
في زمن العهر ٢٨ نيسان (أبريل) ٢٠٠٩، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو امش ِ عليَّ فأنت زعيم القبح، ونحن نعيش زمان العهر ِ. فمبادئنا خرقتْ، واستوطن دود العفن الأخلاقيّ ذواتٍ، صار الإنسان ابن القهر ِ. لك ما شئت اليوم من الفخر ِ.
على بالي ٢٠ نيسان (أبريل) ٢٠٠٩، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو مرّتْ على بالي كنورٍ في الظلامْ. سبحتْ على جسدي،جرتْ بدمي، سقتْ أوهام حزني من هيامْ. صاح البعيد:سيرجع المسجون من عنق المتاهة، أيقظتني من منامْ. سافرتُ فيها،
في داخلي سرٌّ ٢٠ نيسان (أبريل) ٢٠٠٩، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو في داخلي سرٌّ يكبّلني, ويقذفني إلى العمياء, يلغيني من الأحلام, يرميني إلى المجهول وجهاً مفرغاً من نبرة الإحساس مفقود الأثرْ. سرٌّ يخالط خافقي بالنار