ألو . . . هل تسمعين ؟ ٢٩ أيار (مايو) ٢٠٠٧، بقلم مسار رياض نعم شكراً لصمتكِ والقدر لولاهما ما كان طعمُ العشق في شعري ظهرْ شكراً لأني مرةً أخرى هنا أتقنتُ فنّ الانتظار ولا خبر
ما زلت أجهل.. علِّميني ٢٧ أيار (مايو) ٢٠٠٧، بقلم مسار رياض ومازلت اجهل كيف أحبُّ وماذا اقول اذا ما التقينا وكيف سأطفئ نفسي وأنت بحضني ونيرانها أحرقت شفتينا
كـانت . . . وكنت ٢٠ تموز (يوليو) ٢٠٠٦، بقلم مسار رياض كانت وكنتُ ولربما عشرون وسط الحفل مثلي غير أني قد ولدتُ إذ التفتُ