لحظة حنين الى وطن!
٢ آب (أغسطس) ٢٠٠٧أيا ليل الغربة متى ستنفض ثوبك عني
وتجعلني أفرد جناحي الحنين إلى وطني
لأحلق في سماء الجذور والانتماء!
أيا ليل الغربة متى ستنفض ثوبك عني
وتجعلني أفرد جناحي الحنين إلى وطني
لأحلق في سماء الجذور والانتماء!
آه ما أجمل السير تحت الأمطار
وما أروع أن يفتح المرء فمه للأعلى
ليلتقط حبات المطر النازلة من السحاب
قلبي لعِزِّكَ يخشَــــعُ
ولك الجــوارحُ تَخضَـعُ
يا مَن وَعَتْــهُ مسامعي
في كلِّ صــوتٍ يُسْمَـعُ
استجد الحديث قبل سنوات وتزايدت وتيرته مؤخراً حول ضرورة اتباع معايير محددة في ممارسة التعليم العالي في بلادنا. وهذا النوع من الخطاب وأعني الحديث الجديد المتجدد حول رفع سوية التعليم العالي من خلال العودة إلى أبجديات ومضامين أنظمة الجودة (…)
باب موارب لمقاومة العدوان كتب يوسف إدريس حكايته في مسرحيته " اللحظة الحرجة " عام ١٩٥٨، الثاني باب مفتوح لتطور المرأة كتبت لطيفة الزيات حكايته في روايتها " الباب المفتوح" عام ١٩٦٠، مع الأبواب التي فتحتها ثورة يوليو بقوة للتصنيع وتطوير (…)
أيأكلُ الموتى.. أيشربونْ
أيتنفسونَ أحزانهمْ.. وأحلامهمْ يذكرونْ
أيحلمُ الموتى بالعدلْ.. وعلى أيّ ارض يوجدونْ
أينسى الموتى غضب السنينْ
شراع الموت، يبسط أظافره فوق مركب حياته. في حلم بين أحضان عشق وفي ثنايا الأيام الراقصة على نغمات الشدو ضاعت أحلامه.
هذا ما كان يردده.. يبدو ذابلا كأوراق التين في عز الخريف. باهتا كضياء الشمس وقت المغيب.
يحبك قصة عشق في يوم كئيب وفي (…)
عقدت في عمان (في مساحة ليوان الشبابية– العبدلي/ عمان) يوم السبت ٢٣.٠٩.٢٠٢٣ ندوة إشهار كتاب "موجوعة" للأسيرة إسراء جعابيص بحضور عائلتها وثلة من الهامات الأدبية المرموقة والداعمين للأسرى الفلسطينيّين بمبادرة خالة الأسيرة الباحثة سميا علي (…)
توقف بي الميكروباص عند الكيلو ٢١ من الاسكندرية حيث تصطف السيارات المتجهة إلى القاهرة. هبطت تتأرجح على ظهري حقيبة صغيرة خفيفة، وامتد أمامي ميدان تنفتح عليه مثل الأسهم عدة شوارع غاصة بالحركة. لبثت أتلفت بحثا عن موقف سيارات القاهرة، فوقعت (…)
"التجديد" تقيم احتفالية في الجامعة الأردنية
أحيت قائمة التجديد في الجامعة الأردنية الذكرى الخمسين لرحيل الأديب المناضل غسان كنفاني، ذلك من خلال احتفالية ثقافية استعرضت أهم اعمال كنفاني الأدبية، بالاضافة لرسوماته واسهاماته الصحفية (…)