قيود الأحرار
٧ آذار (مارس) ٢٠٠٧ظننتك ملجـأي لمـا زمانـي
يغيـرُ بقسـوةٍ يومـا عليـا
وما فتأ الزمانُ يسوم روحـي
من التعذيبِ سومـا سرمديـا
ظننتك ملجـأي لمـا زمانـي
يغيـرُ بقسـوةٍ يومـا عليـا
وما فتأ الزمانُ يسوم روحـي
من التعذيبِ سومـا سرمديـا
عفواً أمير المؤمنين...!
إن جئت أستجدي الصدى جهراً...
وأستعدي الأنين
" إلى الحاج العزيز ، أخي وصديقي ، أحمد أبو حسنين " أيها العائد من صبح عرفات ... تصعد التاريخ ... وتبحر في فجر الرسالة ... تهذل النبوة ... وتمتلك شرايين ذاكرتي ... تمتشق عنفوان الورد ...
يزوغ بي حبل الطريق
أسير فوق طين غريب
وحدي ....
أفتض حقول الصفصاف البعيدة
بكل مَفَـــــــــــــــاتِنِ الأنثـــــــى
أتيتِ وغِبْتِ في صَـدري
بخَـدَّيْ طفـلـــــةٍ هُرِعَــــــــتْ
ينسى الولاة ُ لحظًة
أن الشعوبَ ملكُهمْ
فيطربون للغناء
جئت إليك من وطن، لا يعرف للحب مستحيلا، من أرض الخصب، من وجع.... من مدن الحنّاء قتيلا.
جئت إليك من زمن، يغرس في الجرح نخيلا... من قمح الأرق، وبيارات التعب، فتزف البيادر فينا صليلا.
جئت إليك من وطن ، يذيب الصخر هديلا.... من أرض (...)