الأحد ١٩ أيار (مايو) ٢٠١٣
بقلم فاتن رمضان

لأنها تحمل ثلاثة أرباعك

حين أتامل خطوط يدها المنمقة

وغمازة ذقنها

وذاك السمار الصافى

وتلك العيون الشرقية

وبسماتها التى توزعها وهى نائمة

وحتى بكاؤها الهادئ

وافتقادها لى حين أغيب

ولهفتها حين تتشمم رائحتى

ورائحة أنفاسها الطاهرة

حينها

أتيقن اننى عشقتها لأنها تحمل ثلاثة أرباعك


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى