

أحبُّك كيفما شئتِ
أحبك كيفما شئتأحبك مثل أغنيةأجمل لحنها أنتِأراقبُ رقصَ إصبعكِعلى كفّي..بكلّ هدوئه الأخّاذ يسحرنيأحدِّقُ في سواد العينتنطقُ أجملَ الأشعارِبصمتٍ كادَ يقتلنيأحدِّقُ..في شقار الشعر أزرعنيعلى الرمشينِ أحملكِكنهرٍ يحمل الزنبقيجري.. يسبق الزورقكحلمٍ عافَ أخزانيوأسعدني.. وأبكانيهدّمَ في خيالاتيكابوساً بهِ أقلقأحبّكِ أينما شئتِعلى بركانِ أشواقيفي أعماقِ أشجانيأحبُّكِ وقتما شئتِفجراً حينَ أنتظرُمجيئك في مخيِّلَتيوعند غروب قصّتناعند الدمع والذكرىعند الموت والمحيىفلا موتٌ يهمُّ ميّتاً مثليولا بحرٌ يهدِّدنيأنا بقصائدي أغرق