الأربعاء ١٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧
بقلم ليلى حمدون

أهواك

أهواكَ يا زهرةَ عمري
ويا نورَ فؤادي
فيكَ وجدتُ الوطن
ومعكَ بدأتُ مشوارَ حياتي
أبعدتني عنكَ الريحُ يوماً
ولكن صورتكَ بقيت دوماً في خيالي..
 
أهواكَ.. يا أملي
وعمري وصورةَ كياني
آهٍ.. كما طالَ لكَ انتظاري..
كنتُ كالجريحِ أنشدُ النجاةِ
فكنتَ بلسمَ جرحي
وكنتَ أنتَ دوائي..
 
أهواكَ.. حبيبي
يا من تسكنُ أبداً في فؤادي
فأنا من أجلكَ أموتُ
وبكَ أحيا سيرةَ حياتي...

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى