الأربعاء ٢٥ آب (أغسطس) ٢٠١٠
بقلم ثامر إبراهيم المصاروة

إلى الأستاذ موسى المراعية

هذه القصيدة مهداة إلى أستاذي موسى المراعية (أبو عبادة)، مع خالص مودتي وتقديري

ناديتُ موسى فجاشت مهجتي أملاً
يلملم المــجد في أسمى نداءاتي
فيمن أراق كؤوس الصـدق معرفةً
تناوشـــتها تراتـــيل المــروءاتِ
أدرت بالحـــكمةِ العصــماء كادرنا
نحو المعالي وتكريس النجاحاتِ
تســعى دؤوبًا لغـــرس العلم داليةً
تمتد كاســرة صــمت الحضاراتِ
معلـــــــموك بحارٌ أنت عــــازفها
لولا الــرياح تهاوى خيرها الأتي
أكاد أســـمع في كرســــيكم شجنًا
يقول رحماك عانق شوقي العاني
تظل تـــرقب كالقـــــــنديل موكبنا
كي لا يـــــباغتها سرب المتاهاتِ

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى