الأحد ٢٦ حزيران (يونيو) ٢٠١١
بقلم موسى إبراهيم

بعضٌ من حنين - خربشات

(1)
 
أتى ميلادُكِ العشرينْ
وهنُا أنا كما أنا
أعدِّ لكِ القصائدَ
منذْ عامينِ ونصفٍ
أرشّها بالعطرِالذي تحبّين..
تُرى هل ترجعين ؟؟
 
(2)
 
على مَكتبي تستلقي القصيدةُ
ساخِرةٌ،
فأغضبُ حتّى ينفدُ الحبرُ
ولا ترجعينْ..!
 
(3)
 
لا نساءَ بعدكِ لا نساءَ لا نساءَ لا نساءْ
أنتِ شمسٌ غابتْ خلفَ أحزاني
بخيوطِها شَنَقَتْ نساءَ العالمين!
 
(4)
 
أنا ..
ضحكتُكِ الخرافيّة
ذوقٌ رفيعٌ منكِ أذكرهُ
وأحزانٌ تحطّمنيْ
وشعرٌ مُتعَبٌ
عبقٌ بمنفضةٍ
وحنين!

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء او المديرات.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى