الاثنين ١٨ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٦
بقلم ليلى حمدون

رائعٌ أنتَ أيها الحبّ


رائعٌ أنتَ أيها الحبّ

أيهذا النسيمُ العليل

الذي هبّ على فؤاديَ ذات يوم

لينتشلني من عالمِ اليأسِ والموت

ويحملني الى رحابِ جنة الحبّ..

حبٌّ لطالما انتظرهُ فؤاديَ بصمت

ليكفكفَ دمعهُ بعد طولِ صبر

فتسطعُ في سمائهِ شمسُ الحبّ

تدغدغُ بأشعتها الذهبيةَ رحابَ القلب

فتنقشعَ غيومُ الوحشةِ والحزن

رائعٌ أنتَ أيها الحبّ..

يا شمعةً مضيئةً في ظلمةِ الدرب

يا أنشودةَ فؤادي في رحلةِ العمر...


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى