الأربعاء ٢٦ أيار (مايو) ٢٠١٠
بقلم عبد الله النصر

فرصـــــة

وفي مدينةٍ وجوهُ نسائِها سافرةٌ.. عمداً أضاعتْ نقابها!!.

قبلَ انتقالهم إلى تلك المدينةِ، في قريتهم المتشددة بالتزامِ النقابِ، كانَ أبوها كثيراً مايحثُها بهدوءٍ بالحفاظِ عليه من الضياع.. ومع هذا مازالتْ تفقدُهُ دونَ انتباه.. ولم يَقْوَ انتباهها هناك، إلا بعد أنْ وبخها بقسوة: (اللعنةُ عليكِ، فلو أضعتي نقابكِ من جديد، فلن أشتري لكِ آخر).


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء او المديرات.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى