الأحد ٢٤ تموز (يوليو) ٢٠١١
بقلم موسى إبراهيم

قولي لدرسِ الحبِّ أنّي مُتعَبٌ

إن تدخلي إحدى قصائدي
لعلمتِ ما معنى الغزل..
أو ترشُفي شعري البسيطَ
لطرتِ أبعدَ من زُحَل!
فاقرأي يا حلوتي
فصلاً من كيدِ النساءْ..
إنّ الرجالَ يثيرهم
خبثٌ تسمّيهِ "هَبَلْ"!
كفّي عنِ التبريرِ
عن نفثِ الهواءْ
لا الـ أفّ تُقنِعُني ولا هذا الخجلْ
فلمَ الإطالةُ في الحديثِ حبيبتي؟
قولي لدرسِ الحبّ: أنّي مُتعَبٌ
والآنَ هاتي ما لديكِ من القُبَلْ..

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى