الاثنين ١٥ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧
بقلم عادل الأسطة

محمود درويش في جديده

عرف درويش شاعراً بالدرجة الأولى، وقرّ قراره على أن يخلص للشعر، وأن يكون شاعراً أولاً، علماً بأنه كتب المقالة بنوعيها: الأدبية والصحفية، حين كان كاتباً في " الاتحاد " الحيفاوية، ومحرراً في " الجديد " الحيفاوية أيضاً، وحين غدا كاتباً في " شؤون فلسطينية " وفي " السفير اللبنانية " ولما أقام في باريس تبادل الرسائل مع سميح القاسم، ونشر له وللقاسم كتاب في هذا النوع الكتابي.

لاستكمال الموضوع نرجو النقر على ملف بي دي إف أدناه


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى