الخميس ٢ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٤
اخر موعد لاستلام القصص المشاركة في المسابقة ٣٠ أيلول سبتمبر ٢٠٠٤

مسابقة القصة القصيرة لديوان العرب

تجاوز عدد المشاركين في المسابقة حتى الآن الستين كاتبا وكاتبة

بعد النجاح الملموس الذي حققته مجلة ديوان العرب من خلال مسابقة الشعر العربي الأولى التي أقيمت في العام المنصرم ٢٠٠٣ ،ها هي تتابع مسيرتها الأدبية الطامحة إلى تشجيع الكتاب العرب ورفع مستواهم الثقافي والإبداعي، وذلك بطرح المسابقة الأدبية الثانية فرع/ القصة القصيرة.

ندعو الكتاب العرب الشباب المشاركة في هذا التنافس الإبداعي لنساهم معا في رفع مستوى العمل الثقافي العربي ورفد الحركة الأدبية العربية بإبداعات أدبية تكون منارا لجيلنا الحالي وللشباب القادم .

٢٠٠٣

يرجى من الكتاب الراغبين في المشاركة أن يرسلوا إنتاجهم القصصي مطبوعا ومُشكـلا على برنامج word (وليس ضمن جسم الرسالة) إلى العنوان التالي:

articles@diwanalarab.com

يبـدأ استـلام القصص المشاركة اعتبارا من الأول من يونيو/ حزيران وحتى الثلاثين من سبتمبر/أيلول 2004م. علما بأن القصص التي تصل بعد هذا التاريخ لن تدخل في المسابقة.

تقدم كل القصص المشاركة في شهر أكتوبر 2004 إلى اللجنة المشرفة التي سوف تتشكل من مجموعة من النقاد والكتاب المعروفين - والذين سيعلن عنهم لاحقا - لاختيار أفضل ثلاث قصص موضوعا ولغة وبلاغة.

وسيعلن عن الفائزين في مطلع يناير من العام القادم 2005 حيث سيتم تكريمهم خلال حفل خاص تقيمه المجلة في ربوع القاهرة.

شروط المسابقة

 أن يكون الكاتب قد ولد في الأول من يناير ـ كانون ثاني ـ 1971 أو ما بعده، أي أن لا يتجاوز عمر المتسابق 34عاما .

 ألا تكون القصة مما سبق نشره في أي من الوسائل الإعلامية، أو حازت على أي جائزة من قبل، بحيث تكون خاصة بالمسابقة فقط. .

 ألا يقل نص القصة عن 1500 كلمة ولا يزيد عن 5000 كلمة.

 لا يشترط موضوع محدد للقصص المشاركة، وللكاتب أن يختار ما يراه مناسبا يعبر عن إبداعه.

 يرسل كل مشترك صورة شخصية ملونة حديثة له (بعرض 200 بكسل) مع نبذة عنه متضمنة اسمه وعنوانه ورقم هاتفه أو البريد الإلكتروني، وتاريخ ميلاده ومكان الولادة.

 كل النصوص القصصية المشاركة سواء الفائزة أو تلك التي لم يحالفها الحظ لا تعاد لأصحابها، ويحق للمجلة نشرها بعد المسابقة تباعا سواء في مجلة ديوان العرب أو في كتيب خاص.

جوائز المسابقة

- الجائزة الأولى : ألف دولار

- الجائزة الثانية : سبعمائة وخمسون دولارا

- الجائزة الثالثة : خمسمائة دولارا

كما ويقدم لكل فائز درع المجلة.

تجاوز عدد المشاركين في المسابقة حتى الآن الستين كاتبا وكاتبة

تنبيه : تعلن ادارة المجلة ان لجنة الاشراف سوف تدقق بقدرة الكتاب الفائزين الكتابية لضمان عدم مشاركة اي كاتب باسم احد اقربائه كما حصل في مسابقات اخرى اشرفت عليها مؤسسات ثقافية مختلفة . كما سوف نطالب الفائزين بإثبات تاريخ ميلادهم رسميا للتاكد من مطابقته للشرط الذي وضعته اللجنة للمسابقة .

ونشير ان الجوائز ستقدم للفائزين في احتفال يقام في القاهرة وبحضورهم الشخصي ولن ترسل اية جائزة في البريد .


مشاركة منتدى

  • بسم الله الرحمن الرحيم

    تحياتى وتقديرى لنشاطكم الرائع وجهدكم الدؤوب
    وتمنياتى لمسابقاتكم الأدبية بدوام الازدهار والتألق

    ولى ملاحظة لمستها بنفسى كمنظمة لمسابقة فى القصة القصيرة وهى:
    وضع شرط العمر ضمن شروط معظم المسابقات الأدبية مما يحرم الكثيرين من المبدعين الحقيقيين، من المشاركة والتواجد

    وهذا يحرم المسابقات أيضا من مشاركات قَيِّمَة جديرة بأن تعضد وتقدم للقراء وللساحة الأدبية
    وأنتم تعرفون الحالة الاقتصادية فى مجتمعاتنا، وتعرفون كم هو صعب أن يجد الكاتب غير المعروف جهة تنشر له على نفقتها، مما جعل هناك حشد كبير من المواهب الرائعة الغارقة فى صعوبات الحياة والتى لم يسمع أحد عنها شيئا

    لذلك أقترح عليكم حذف شرط العمر من مسابقاتكم وليكن الفيصل فى تحديد قيمة العمل هو فيصل فنى بحت

    وإذا أردتم الحد من مشاركة الكتاب المعروفين المتواجدين فى الساحة فعلا فليكن شرط عدم نشر كتب أو دواوين هو المانع لهم لكى تتاح الفرصة كاملة لجميع المبدعين غير المعروفين للمشاركة
    ولكى تتاح الفرصة كاملة أيضا للمسابقات لكى تكتشف الإبداع الحقيقى والثمين بغض النظر عن عمر صاحبه

    ولكم جزيل شكرى

    نجلاء محمود مِحْرِم / كاتبة مصرية
    صاحبة مسابقة نجلاء محمود محرم للقصة القصيرة
    صاحبة سلسلة كتاب "الفائزون" ومجلة "تواصل"

    • بسم الله الرحمن الرحيم

      فى الوقت الذى اتقدم فية لكم بعظيم الشكر

      لمجهودكم المتميز من اجل الرفع بالمستوى الأدبى لمجتمعنا العربى

      اضم صوتى لصوت الأستاذة الفاضله/ نجلاء محمود مِحْرِم

      بشأن شرط السن حتى تتاح لشريحة كبيرة من المشاركة

      نأمل وضع هذا الأقتراح موضع التنفيذ

      ودمتم

      رفيق قاسم

    • تأخرت

      كانت هناك كنت أدري بها قريبة مني ..
      شعرت بذلك
      من رعشة يدي على كأسي الفارغ في تنهدات صدري المثقلة من سيجارتي التي أحرقت أصابعي....
      نسيت أن لي عيونا.......؟
      حقا؟
      لا أدري....
      ولأنني لست خبيرا في مثل هذه المعارك قررت حلها سلميا وانسحبت...
      دسست للساقي مافي جيبي من قروش واشعلت سيجارة جديدة..
      وأنا أدري ان هذه السيجارة قد دلت على خوفي...
      خوفي من مجهول يسكن أعماقي اخاف ان أراه في أفاقي...
      اخاف ان ينفرد بي في الظلمة وعلى حين غرة بين هذه الوحوش الكاسرة...
      شعرت ان جميع الوحوش تنظر الي ..تحدق في معالمي الريفية
      في عقدتي التي رسمتها على وجهي والتي فضحتني امامهم وكشفت كل الأقنعة التي لبستها
      لأستطيع تمثيل دور الامبالي....
      أهزمت..؟
      نعم هزمت دون ان اعلم من أواجه من يتحداني في عالمي العنكبوتي الذي نسجته في مخيلتي
      وعلى اهوائي في سريري المكسور في ظلمتي
      في وحدتي القاتلة.
      رجعت الى المنزل واستسلمت لشرود طالما صاحبني _كل الناس تفكر وأنا في حالة سكون_
      تخيلوا عمري ثلاثة وعشرون عاما _على ذمة النفوس _وفي صدري ألعوبة طفل في السادسة....
      الجميع يتقدم وأنا في مكاني اراوح انتظر دوري وفرصتي...
      صدقوني.... كنت اخشى ان ينسحب احد اللاعبين الاساسيين كي لا أحل مكانه ...على الرغم
      من حماستي التي رسمتها وزرعتها بين أضلعي في حديثي في دفاتري....
      صحوت من شرودي وفكرت مليا لما انسحبت وهرعت خوفا وأنا فارس زماني _كما كانت أمي تقول_
      تخيلوا... في كل المعارك التي خضتها لأجل هذا وذاك كنت ألعب دور البطل المنتصر....
      وفي معركتي....خسرت......
      وبدأت ارسم الصور والملامح التي أريدها....ان الخسارة جزء من لعبتي التي احبها....؟ اذا ربحت؟؟
      وحصلت على أجمل هواياتي دونما مجهود...
      ولكن....
      اعود لاشرد مجددا...وعلى غير عاداتي ...فكرت..
      كنت اعيش في تابوتي المظلم وطوال ثلاثة وعشرون عاما انتظر هذا الدور وحين اتت الفرصة...تقاعدت...
      رن جرس المدرسة... فركضت مسرعا الى مدرستي الى كأسي وسيجارتي المطفئه
      دخلت الى المسرح وفي عيوني نار....اقسم....انها كانت لتحرق كل الأقنعة التي ضحكت في وجهي...
      لم اشعر بشيء... كل العالم اختفى ومات وتلاشت كل الأصوات....
      لم اشعر بالرعشة تمتلك عيوني المتملقة وأوراقي المبعثرة وخطى قدمي المتحجرة...
      وحينها أيقنت..
      انني وكعادتي
      تأخرت...............

      عرض مباشر : تأخرت

    • اب يترك لابنة الكبير سبع اخوات اربع بنات و ثلاثة اولاد و يترك لة منزلا من دور واحد ودكان صغير وديون كثيرة تعب الابن الاكبر فى العمل حتى يصرف على اخواتة من تعليم و جوازهم يعلم اللة ان الابن الاكبر تعب كثيرا فى حياتة حتى يبنى البيت و يكبر الدكان و بعد كل هذا اجتمع الاخوة السابعة على الاخ الاكبر وحاسبوة حساب الملكين و قسموا معة فى كل شى تعب فية و اخرجوة من بيت ابية و ظلموة ظلما كثيرا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! و هكذا تنتهى قصة الاخ الاكبر

  • تحية طيبة وبعد:

    أولا كل التحية والشكر على جهدكم ومساعيكم في ردف ونشر حب واحترام اللغة العربية خاصة والثقافة العربية بشكل عام .
    لا شك أن مسابقة القصة القصيرة ستلعب دورا هاما في تحريك الأقلام وشحذ الهمم ناهيكم عن كشف المواهب الكامنة .

    لكن نحب أن نلفت الانتباه إلى بعض الممارسات التي قد ينتهجها بعض الكتاب من أجل زيادة فرصة ربحهم | ربحهن ، وهذا مشروع لكن ربما ينقص من حق الآخرين الذين لا يتبعون هذا السلوك ، وهو قيامهم بإرسال عدد من قصصهم |قصصهن والمشاركة بأسماء الزوجة أو العكسر ، وأسماء الأولاد ، وحتى الأقارب والأصدقاء..
    لذلك أود أن اقترح :
     إضافة شرط بأحقية المتسابق بالاشتراك بثلاث قصص وهذا بالتالي سعطي المشترك احتمالا أكبر لكن ربما لن يمنع من السلوك السابق .
     أو إضافة شرط إرسال السيرة الذاتية مع القصة القصيرة والتي ستساعد اللجنة على الاتصال بالأفراد الذين اختيروا للفوز بالجائزة والتعرف فيما إذا كانوا هم من كتب القصة أم لا.

    أشكر لكم هذه المبادرة الرائعة وكل الشكر والتقدير والاحترام للعاملين في ديوان العرب .

    عضو نادي القصة القصيرة ، أبو ظبي
    الإمارات العربية المتحدة

  • السلام عليكم و رحمة الله وبركاته

    First i would like to thank you for helding the competion.This is the first time im being part of your webs site.And im interested to participate in the above competition but I can see that the competion is for 2004.Are you planing for the same in 2007.

    Thank you.

    Regards,

    Suhaila

  • اتمني ان انواع المسابقات تكون ممتعه لينا

  • انا سعيده بلاشتراك معكم واكيد هكون اسعد لو قبلتم استضافتي معكم ويارب اكون ضيفه معكم خفيفه علي قلوب المتبعين

  • قصة قصيرة بعنوان( الانسان )
    التقاها في مكان عملهما فأحب فيها ذلكم الانسان الجميل الشفيف الخفيف وتزوجته بحب صادق وانجب منها ثلاثة ، بنتان وولد ، وقرر ان يطلقها فطلبت منه ان تبقي بعصمته دون مسئولية تجاهها غير اشرافه علي تربية الابناء ، فاستجاب لها واقترن بأخري وهاجر الي دولة عربية وبقيت المودة بينهما قوية ولطيفة مما ساعد في أن يكمل الابناء دراستهم بتفوق وتميز ، البنتان طبيبتان والابن رجل اعمال ٠
    وبعد ثلاثين عاماً من تعديل عقد زواجهما اتصلت عليه وطلبت منه ان يستجيب لطلبها فوعدها بالاستجابة إن كان ذلك ممكناً ، فحدثته انها رأت في منامها أنها بين يديه يغطيهما ثوب قطني ابيض وهي في حالة من المتعة لم تري لها مثيلاً من قبل ، وأنها ظلت تعيش هذه الحالة بعد اللقاء بصورة دآئمة ، فصمت برهة واستجاب لطلبها اكراماً لها رغم خوفه من التجربة فقد تجاوز عمره السبعين ، والتقيا بقوة وفتوة لم يتوقعهما ولم يرهما في شبابه ، وكانت بين يديه وكانها العذراء ابنة العشرين ، وعندما بلغت شهوته ذروتها ضمته اليها بقوة وسرت في جسده نشوة عجيبة ورأها تبتسم ابتسامة عريضة شاع منها نور ناصع البياض ملأ أرجاء الغرفة ، ونظرت اليه بعمق فرأي في عينيها ما أعجز لغته عن وصفه ، وبينما هما كذلك صعدت روحها الي بارئها وبرد جسمها وهي لا زالت بين يديه وتدفق من جسدها ماء وثلج وبرد له رآئحة ذكية فاغتسلت من جنابتها ، ونظر الي جسدها ورأي ولأول مرة كم هو جميل وجميل ٠
    ابو البنات

  • جئت من الفضاء
    تلك الفتاة الصغيرة التي قست الحياة عليها من عمل وتعب وشقاء رغم صغر سنها الذي يبلغ سبع سنوات إلا انها كانت تتحمل عمل رجل بعمر العشرين كانت تستيقض باكراً جدا لترى اخوتها النائمون بجوارها في غرفة قد شابت ملامحها وتلفت جدرانها كانت والدتها مريضة في ذلك الحين ومسافرة مع والدها في خارج البلاد بينما كانت هيا واختها الكبرى تتحمل جميع اعباء تلك الأسرة التي تبلغ سبعة أطفال لم يعوا الحياة بعد استيقضت ذات يوم فأشعلت النار وبدأت تصنع الخبز ثم انتهت فصنعت وجبة الأفطار وأيقضت اشقائها وأفطرت معهم ثم انتهت فغسلت الأطباق وبدأت بتحضير وجبة الغداء لتضعها في التنور وتذهب الى المدرسه وبعد ان انتهت لبست ملابسها واخذت بيد شقيتها وذهبا مع شقيقهما معاً الى المدرسة كانت تعيش في قرية كانت تذهب يومياً المدرسة التي في المدينة المجاورة على قدميها ورغم انها كانت تعمل مع شقيقتها إلا انها كانت تتعب بشدة وما ان وصلت الى المدرسة كانت الساعة ما تقارب الثامنة فقد كانت تعمل منذ بزوغ الفجر وعندما دخلت الفصل وجلست على الكرسي رأت الفتيات الأخريات يمسحن اعينهن من أثر النوم ويشعرن بالنعاس يدل انهن استيقضن لتوهن بينما هي استيقظت قبل طلوع الشمس المهم انتهى وقت الدوام في المدرسة وذهبت هي شقيقتها وشقيقها إلى المنزل خلغت ملابسها وبدءت بتقديم وجبة الغداء لأخوتها وما ان انتهت جلست وأكلت معهم ثم اكملوا ونهضوا كلاً الى عمله ثم لمت السفرة وبدئت بغسل الأطباق ثم انتهت من العمل وبدءت تساعد اخوتها في واجبتهم وما ثم بدءت بأجابة واجبها المنزلي ثم انتهت وذهبت تتطعم البقرة ثم وما ان بدءت الشمس تغرب اخذت الدلو وبدءت بحلب البقرة ثم ذهبت تغسل يداها وقامت بتحضير العشاء ثم واكلوا الطعام ثم ذهبوا ليخلدوا في النوم استيقضت على صوت الديك لصلاة الفجر صلت وايقضت اختها فقامت اختها للصلاة ثم ذهبت لتهتم بأعمال المنزل ذهبت هي لتجلب الماء من النبع فيجب عليها ان تجلب ماء للشرب والغسيل ايضاً كانت مسافة المنزل بعيدة قليلاً عن النبع اخذت السطل وذهبت لتجلب الماء وأثناء ذهابها رأت طفلاً كان مصاب بمرض في دماغة كان شكلة مخيف على طفلة بعمرها رغم انه مقارب لسنها ولكنه اخذ يخوفها وأمسك بيديها من كتفيها وكان يجرها ويهزها ويحاول ضربها واخذت تبكي بشدة والدموع تذرف من عينيها كأنها نهر منهمر خرجت ام الطفل مسرعة وفصلته عنها وهدئتها قليلً ثم ساعدتها في ملئ الدلو وذهبت الى المنزل وقد تلطخ وجهها وغرق بالدموع وعنما وصلت الى المنزل ملئت الدلو الكبير بالماء الذي جلبته واخذت تقص لأختها ما جرى معها من احداث مخيفة ساعدت اختها في عمل المنزل وذهبتا الى المدرسة معاً وكما جرت العادة رجعن الى المنزل بعد انتهاء الدوام وقدمن الغداء وغسلن الأطباق وبدأت الفتاة بالبكاء بدون ان تشعر فقد مرت في رأسها احداث مؤلمة وبدأت تقول لقد جئت من الفضاء أجل لقد جئت من الفضاء لما انا اتحمل كل هذا بينما جميع الفتيات لا يتحملن شيء واعتبرت نفسها فتاة مختلفة وأتت من الفضاء وقد مر عليها الآم كثيرة ومؤلمة لا يستطيع شخص تحملها لا اريد ذكرها فقد آلمني سماعها رغم انها كبرت الآن وصارت شابة ولكنها كانت تحدثني عن قصصها وتذرف الدموع من عينيها لدرجة انني لم استطع اكمال كتابتها لما رأيت من الم بهذه القصة المهم العبرة في قصتنا ان هذه الفتاة رأت من هذه الحياة ألم كبير لهذا كانت تضن نفسها اتت من الفضاء بسبب ضغوطات الحياة وتحملت ما لم يستطع احد تحمله كنت اضن اني قد عانيت ولكني عندما سمعت قصصها ادركت اني لم ارى من الحياة بمقدار شعرة.

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى