سفينـــة الضيــــاع
١٤ آذار (مارس) ٢٠٠٧الآن ترسو السفينة في آخر ميناء . وعلى الرصيف المقابل يقابلني وجه أمي الشاحب ولسانها يترجاني بالبقاء , بدموع منهمرة تعلقت بثيابي بكت .. توسلت ولكنني اتخذت قراري ... في هذا الميناء الأخير أتذكر طفولتي التعيسة وذلك النادي الذي كثيرا (...)