جرى الدمع
١٥ نيسان (أبريل) ٢٠١٣دقّ باب مُقلي
قلتُ من الطارق؟
فإذ دموعي تجيب
أنا الكيل الفائض
أستأذن منك الرحيل
بعيداً عن وجهكِ العابس
احتلته التجاعيد باكراً
بات كالجدار المتآكل
أصبحت عيناكِ لي سجنٌ
يحيطها السواد من كلّ جانب
وجفونكِ ثقلٌ دامٍ (…)