أقولُ في نَكبْةِ شَعْبي
١٢ أيار (مايو) ٢٠٠٨البعضُ يقولُ إحتفالْ!، والبعضُ يرثي لهذا الحالُ وأنا أقولُ: دعوا المكان والزمان يحادِثُكُم، فذلك أهونُ وأرحمُ..
المكانُ في صمتٍ مدقِع: مالي أرى يا بني قومي سفهاءً من لحمِكُم يحادثونَ قوماً منتعلينَ إسمي، أكبُرت لأحادثَ؟ أم قتلَ (…)