تبا...هل نمت؟
١٤ حزيران (يونيو) ٢٠٠٦استيقظت فزعة، وشعور بالرضى وعدم الرضى قبعا في جوفي المتهالك. سعلت قليلا. كانت عيناي مغمضتين. فتحتهما بتثاقل. رأيت مسحة من الضوء تسبح في الغرفة، وتناهى إلى سمعي عواء الحافلات الصباحي. نهضت مسرعة وعلى غير عادتي لم أقصد المطبخ لأدخل في (…)