أنا لها يا أبي ٧ نيسان (أبريل) ٢٠٠٣، بقلم رانيا السلعوس لم يصدق ما سعمت أذناه ، ربما ترتبت الحروف و تشكلت الكلمات بطريقة خاطئة.....، أو ربما أخطأت هدفها ، بل ربما كان مستغرقا في أحلام اليقظة في أحلام اليقظة ...، لكنه سمع الجندي يصرخ : " باسل " ، فهب (…)
عمي والقمر وأعمدة الإنارة ١ نيسان (أبريل) ٢٠٠٣، بقلم أمل إسماعيل لوح أمامي بصورة صغيرة.. وأوقد نار ذكريات لا تنتهي.. من هذا؟! احتضنته، وتلمست يده الناعمة وتبسمت.. هذا عمي جميل يا سالم.. عمي جميل؟! أنا لا أعرف عما اسمه جميل.. من يكون؟! حملته بين ذراعي، وأخذت (…)
بقرة اليتامى ١ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٢ الراوية: وحدوا الله الحضور: لا إله إلا الله هنالكم هالزلمة، كان متجوز هالحرمة. هالحرمة خلفت وراها ولد وبنت، وماتت. هالزلمة قال: "هذي البقرة للولد والبنت". يوم، هالزلمة تجوز. وهالمره حبلت (…)
الطير الأخضر ١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٢ قصة من التراث الشعبي الفلسطيني كان هون هون هالزلمة. إله(له) هالولد وهالبنت، وامهن ميتة. والهن جارة. الجارة أرملة. كل يوم هاي الأرملة توزّ [١] الولاد، تقولهن: "ولكو بعده أبوكو بدش يتجوز". (…)
أم عواد والغولة ١ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٢ في هالنسوان في هالبلد. تواعدن في يوم انّهن يروحن يغسلن عالعين في جنب البلد. وهنّ يحكين في هالحكي وما أجا منه، بقى في هالغولة متخبية ورا هالسنسلة. سمعت اللي اتفقن عليه في النهار. في الليل، وجه (…)
انتقام مظلوم ٢٤ آذار (مارس) ٢٠٠١، بقلم عادل سالم أكثر من عامين قضاها صلاح وهو يوفر ما يستطيع من مال حتى وصل المبلغ إلى عشرة آلاف دولار. فمنذ هاجر إلى الولايات المتحدة عام (٢٠٠٥) وهو يحلم بعشرة الآف دولار، لكنه بعد أن وفر ذلك المبلغ عرف أن قيمتها (…)