ذات مساء ٢١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٦، بقلم وفاء عبد الرازق ذاتَ مساءٍ حزَمتُ مَتاعَ العاشرةِ وتجمَّعتُ كخيطِ الضوءِ بشمعةٍ غامزتُ شتائي وتوحَّدتُ كي أنشقَّ وجوهاً
مقام العشق ٢١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٦، بقلم مــحــمــد زريـويــل أ قـــيـم في كــنــه القـصيـدة بـإعــاشـة كــاملة ، تـدثـرني ا لحروف و تـهــدهــدني الكــلــمــات .
تحدّثْ إليها.. ١٩ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٦، بقلم عبداللطيف الوراري تَحَدََّثْ إِلَيْها وَارْمِ أَعْتابَها زَهْــرا وَجِــْئها بتَمْرٍ طَازَجٍ وَاسْقِهاالتََّمْرا
اعترافات ١٩ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٦، بقلم عبد الغني بلوط سألتني الأيام عن صورتي فلا بد للمحضر من صور قلت لها ..إني حجر لا سمع لي.. ولا بصر
ظِلّ الماء ١٨ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٦، بقلم سليمان دغش ليسَ للماءِ ظِلُّ ستَسأَلُ نرجِسَةٌ ظِلَّها في مرايا الزَبَرجَدِ حينِ تُطِلُّ على ذاتِها في ندى ذاتِها وتَحلُّ
قيثارة ٌ في عين الشمس ١٨ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٦، بقلم ليلى كوركيس في البدءِ كنتُ "أنا" وفي النهايةِ "أنا" قيثارة ٌ .. في عين ِ الشمس ِ أهدلُ
أنتِ البراءةُ والصفاء ١٨ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٦، بقلم إبراهيم أبو طالب يا من أتيتِ من السماء وهبطتِ من حور الضياء أنت الأنوثة والنقاء حاشاكِ لست كما النساء بل لست من طين وماء