لأولنـــا وآخـــرنـا
١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٥من بعيد.. رايتها تزحف نحوي. . مدنا وقرى و..نورا يحتويني. بثوبها الأبيض .. عروسا على جذع زيتونة في ساحة بيتنا الكبير.. ترسم فرحا..تكتب حبا! والفِتَن ترقص فوق المآذن رأيت اقتتال القبائل والخراف التي ذبحت على مقصلة التناحر
........ (…)