حب مع التحفُّظ
١٦ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٩،
بقلم مُختار الكَمَالي
قَالَتْ لَهُمْ: ذَاكَ الذي يَهْواني
وتوجَّهَت ببَنانِها لِمَكاني
ومَشَتْ أَمَامِيَ - يا لِبَحرٍ ثَائرٍ! -
قَد غَيَّرتْ أَمواجُهُ ألواني
ماذا تُرَاها ترتجي بإثارتي؟
هل ترتجي إشعالها نيراني؟