شِـبـاكٌ من حـريـر

تتكسَر خطايّ كل مرة، تحاول إعادتي إلى دارنا لدى اقترابي من الشارع الذي تسكن، تستقبلني رائحة النارنج الفوّاحة، تتلاشى شيئًا فشيئًا في عبق شجرة المنوليا العالية التي تلوح من خلف سياج البيت الثالث على اليمين، كم من مرة قررت تقديم اعتذاري عن إكمال المراجعة مع مها، ولتبحث (...)