بيان هام ٢١ نيسان (أبريل) ٢٠٠٨، بقلم توفيق الحاج كان على مجلس الأمن القومي لحمير الضفة وغزة.. نعم حمير الضفة و غزة أن يجتمع على عجل لدراسة آخر المستجدات السياسية والاقتصادية وخاصة تلك الفرصة السانحة التي قدمها الساسة والأغوات من أصحاب الجلاليب (…)
من سلمان إلى بنت السلطان..!! ١٢ نيسان (أبريل) ٢٠٠٨، بقلم توفيق الحاج لفت نظري الضجيج الذي أثير مؤخرا حول انفجار بالوعة شتائم الكاتبة الأمريكية من أصل سوري "وفاء سلطان " باتجاه الإسلام والمسلمين وذلك على الضفاف المالحة للجزيرة القطرية في برنامج الاتجاه المعاكس (…)
الجنس ٢٤ آذار (مارس) ٢٠٠٨، بقلم توفيق الحاج لا تكاد تخلو صفحة جريدة أو ويب من رائحة فاكهة الفواكه والمسماة الجنس..!! بل أكاد اجزم انه لا تخلو لحظة أو فكرة أو نظرة أو لمسة من ذلك السحر خاصة بين رجل وامرأة.. هذه حقيقة غريزية كالشمس لا تنكر (…)
ثلاثة أباريق..لهذيان واحد ١٦ آذار (مارس) ٢٠٠٨، بقلم توفيق الحاج أيها الساحر.. يا من تتجلى في استدارات كل أنثى..!! يا من تدس الشهوة ..تحت وسائدنا وتمضي.. يا من تهرول فينا صاعدا إلى انتصاب..
دحرجة من أسفل إلى أعلى ٤ آذار (مارس) ٢٠٠٨، بقلم توفيق الحاج أفكار وأحداث كثيرة تمر في النهر على مدى الأسبوع وتستحق منا التوقف عندها أومداعبتها على الأقل،والقراءة لكاتب معين في صباح أومساء يوم معين قد يكون ممتعا للقارئ ومفيدا للتواصل معه ولكن الكتابة (…)
غربت شمس لتشرق أخرى ٣١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٨، بقلم توفيق الحاج رحل الرفيق.. و اللد لم تضمه بعد للمرة الأخيرة كما حلم يوما..!! رحل الرفيق.. والحلم يبقى تركة ثقيلة في ليل طويل تنتظر.. كان الرحيل متوقعا ..لكننا أخذتنا الرجفة لفراق أب لن يتكرر.. لقد (…)
أخي.. فلتصالح..!! ٢٠ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٨، بقلم توفيق الحاج من عنوان قصيدة أمل دنقل الشهيرة "لا تصالح" والتي كتبها في مواجهة الإحتلال مستوحيا إياها من وصية كليب التراثية لأخيه المهلهل وهو يكتبها بدمه بعد أن طعنه جساس طعنة قاتلة غادرة.. لاتصــالح .. (…)
لماذا كل هذا؟ ١٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٨، بقلم توفيق الحاج سؤال قديم جديد يطل من عيون الفلسطينيين البسطاء الحائرين..ويختصر معاناتهم ومرارتهم وغربتهم المتواصلة جيلا يعد جيل..ومنذ قرن ونيف من الزمان..!! سؤال بسيط ..ولكن إجابته الشافية الوافية تحتاج إلى (…)
ليلة القبض على 43..!! ٦ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٨، بقلم توفيق الحاج لا يستطيع أحد كائنا من كان أن يكذب ما رأيته بعيني..في ليلة فلسطينية ليلاء اجتمع فيها الحزن والفرح والألم والتاريخ والظلمة والألعاب النارية والرصاص والهراوات والموت..!! ليلة انغرست عميقا في (…)
سياحة!! ٨ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٧، بقلم توفيق الحاج نعوذ بالله من.... كم أنت بريء أيها الشيطان من زهونا..!! نحن باسمك.. نتهيأ للرقاد