
صمتٌ ...عتابٌ ... وندم

يُفَرِّغُني الوقتُ من خطوةِ الشَّمسِ، وما بينَ شمسي وبيني فراشةُ ضوءٍ... فمنْ سيقودُ رؤايَ إليها سوايَ لأَحملَ في يَديَ السُّنبُلةْ؟؟! وكيفَ سأَبحثُ عنْ دَمعَةِ الأرضِ، والدَّمعُ بحرٌ يَدُقُّ المكانَ، فَكيفَ أَرُدُّ الجوابَ؟؟! فهلْ جفَّ فيَّ الصَّهيلُ؟؟! أَم الدمعُ (...)