ما للمَآسِي ٢٠ أيار (مايو) ٢٠٢١، بقلم حاتم جوعية لقد أعجبني هذا البيت من الشعر المنشور على صفحة أحد الاصدقاء في الفيسبوك، وهو: (فاصبِرْ لهَا فلعلّهَا ولعلّهَا ولعلَّ من خلقَ السَّماءَ يحلّهَا) فنظمتُ هذه الأبيات الشعريَّة ارتجالا ومعارضة (…)
العَميلُ القمِيىءُ ١٧ أيار (مايو) ٢٠٢١، بقلم حاتم جوعية (هذه القصيدةُ مُوَجَّةٌ إلى عميل وضيع خائن إمَّعة وجبان باع نفسَهُ وخدمَ أعداءَ شعبهِ فرقُّوهُ ورفعوهُ وأعطوهُ المراكزَ والوظائفَ العالية مقابلَ خيانتهِ لشعبهِ وقضاياه المصيريّة، وأصبحَ يتحدَّثُ (…)
وَسَتُشْرِقُ شَمْسُكَ يا وَطَنِي ١٧ أيار (مايو) ٢٠٢١، بقلم حاتم جوعية قَدَّسْتُ تُرَابَكَ يا وَطني وَلَثَمْتُ جرَاحَكَ في شَجَنِ آياتُكَ تبقى مُشرقةً في روحي تَحْيَا في بَدَني آمالٌ كانت مُذ صغَري وَلُدنيا الخُلدِ ستأخُذني ألحانٌ عاشَتْ في سَمْعِي أنغامُ (…)
عِيدٌ بأيَّةِ حَالٍ عُدْتَ يا عيدُ ١٤ أيار (مايو) ٢٠٢١، بقلم حاتم جوعية ("قصيدة ٌ نظمتها على نمطِ قصيدةِ أبي الطيِّبِ المتنبِّي المشهورة في هجاءِ كافورالإخشيدي العبد الأسود حاكم مصر وعلى نفس الوزن والقافيةِ، وقد أخذتُ صدرَ البيت الأول منها ووضعتهُ بين قوسين كتضمين، (…)
جَمَالُ الرّوحِ ٤ أيار (مايو) ٢٠٢١، بقلم حاتم جوعية لقد أعجبني هذان البيتان من الشعر للأديب والشاعر المهجري الكبير جبران خليل جبران، وهما: (فجمالُ الجسم يفنى مثلما تفنى الزُّهُورْ وجمالُ النفسِ يبقى زهرًا مَرَّ الدُّهُورْ) فنظمتُ هذه (…)
فلسطين ١٨ نيسان (أبريل) ٢٠٢١، بقلم حاتم جوعية (قصيدة مهداة إلى الشعب الفلسطيني الأبي والشجاع الذي ما زال يناضل ويكافح من أجل كرامته ونيل حقوقه كاملة - وبمناسبة يوم الأرض الخالد. قبلة َ الشَّرقِ لكِ الشَّعبُ استجابا كنتِ نورًا وضياءً وكتابا (…)
يَسُوعُ الفِدَاء ١٨ نيسان (أبريل) ٢٠٢١، بقلم حاتم جوعية قصيدة ٌ نظمتها بمناسبة عيد الفصح المجيد يا إلهَ الِفدَا وحُلمَ الوجُودِ جئتَ بالحُبِّ والسَّلامِ الوطيدِ جئتَ نورًاعلى الخلائقِ تزهُو أنتَ فردوسُ حُلمِنا المَنشودِ يا يَسُوعي الحَبيبَ أنتَ (…)
موجز لسيرةِ المعلم الشهيد كمال جنبلاط ٣٠ آذار (مارس) ٢٠٢١، بقلم حاتم جوعية كمال جنبلاط: سياسيًّا ومفكِّرًا وشهيدًا - (في الذكرى السنويَّة على استشهاده) وُلد كمال جنبلاط في ٦ كانون الاول سنة ١٩١٧ في قرية المختارة في جبل لبنان، وقد اغتيلَ والدهُ فؤاد جنبلاط الذي كان (…)
كلمةٌ بمناسبة عيد المرأة العالمي ٢٣ آذار (مارس) ٢٠٢١، بقلم حاتم جوعية الأمُّ هي عنوانٌ ورمزٌ للتضحيةِ والعطاءِ والفداء...تسهرُ الليالي وتكرِّسُ كلَّ وقتها لأجل بيتها وأسرتها وللعنايةِ بأطفالها وتربيتهم حتى يكبروا ويستطيعوا أن يتكلوا على أنفسهم ويتابعوا مشوارَ الحياة (…)
لأجلكِ أهدي أحَيْلَى الوُرود ٢٣ آذار (مارس) ٢٠٢١، بقلم حاتم جوعية سأبقى صبيَّ الحياةِ العنيدْ لاجلكِ أهدي أحيلى الورودْ بعيدِكِ أمِّي سيحلو النشيدُ فعيدُك ِ فَجرٌ لحلمي الوليدْ أطيرُ غرامًا واٌمضي اليكِ أوَدُّ... أوَدُّ عناق الوجودْ كفاحُكِ نَوَّرَ دربَ (…)