
مخيم اليرموك ذاكرة لا تُغادر ..حين كانت الأزقة تحفظ أسماءنا

في قلب دمشق، حيث تختلط رائحة الزعتر برماد الحنين، كان مخيم اليرموك أكثر من مجرد حيٍّ مكتظٍ باللاجئين. كان وطناً مؤقتاً، لكنه ثابت في وجداننا، كأنّه امتدادٌ لفلسطين التي غابت عن الخرائط ولم تغب عن (…)