قراءة في رواية «حارس الفنار» ٢٦ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٢، بقلم حسن عبادي ما العمل؟ جاءت الرواية التاريخيّة لتُعبّر عن واقع تاريخيّ في خيال الروائي ليتّخذ من أحداث الماضي رافعة لإيصال رسالته بنصّ أدبيّ بعيدًا عن سرد الوقائع التاريخيّة التي تبقى مرجعيّته ويسرح بخياله (…)
كي لا تبقى وحيدًا ١٤ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٢، بقلم حسن عبادي إذا كان لديك ماض لا يرضيك انسه الآن... لقد مضى... وتخيّل قصة جديدة. غيّر حياتك وآمن بها (باولو كويلوا) وها هو الكاتب حسن حميد في روايته "كي لا تبقى وحيدًا" يروي قصة الحرب والحياة في سوريا (…)
طقوس الكتابة خلف القضبان ٣٠ آب (أغسطس) ٢٠٢٢، بقلم حسن عبادي بدأت مشواري التواصليّ مع أسرى يكتبون خلف القضبان في شهر حزيران ٢٠١٩؛ لاهتمامي بأدب السجون والحريّة، التقيت العشرات منهم وتبيّن لي أنّ الكتابة خلف القضبان متنفّس للأسير، تجعله يحلّق ليعانق شمس (…)
متنفَّس عبرَ القضبان (64) ٢٣ آب (أغسطس) ٢٠٢٢، بقلم حسن عبادي بدأت مشواري التواصليّ مع أسرى أحرار يكتبون رغم عتمة السجون في شهر حزيران ٢٠١٩؛ تبيّن لي أنّ الكتابة خلف القضبان متنفّس للأسير، ودوّنت على صفحتي انطباعاتي الأوليّة بعد كلّ زيارة. عقّب الشاعر صلاح (…)
هل صار شرفنا هو عورتنا؟ ١٩ آب (أغسطس) ٢٠٢٢، بقلم حسن عبادي ها هو الأسير حسام زهدي شاهين يحلّق فوق القضبان ليزور عمان كما زار حيفا من قبل وتجوّل في فضاء الوطن السليب عبر كلمته وروايته "زغرودة الفنجان" ليحقّق نبوءة الإعلامي زاهي وهبي في تقديمه للرواية: (…)
متنفَّس عبرَ القضبان (63) ١٧ آب (أغسطس) ٢٠٢٢، بقلم حسن عبادي بدأت مشواري التواصليّ مع أسرى أحرار يكتبون رغم عتمة السجون في شهر حزيران ٢٠١٩؛ تبيّن لي أنّ الكتابة خلف القضبان متنفّس للأسير، ودوّنت على صفحتي انطباعاتي الأوليّة بعد كلّ زيارة؛ عقّب الصديق (…)
مخيم بلاطة يحيي ذكرى مجزرة تل الزعتر ١٥ آب (أغسطس) ٢٠٢٢، بقلم حسن عبادي شاركت يوم السبت ١٣.٠٨.٢٠٢٢ بإحياء ذكرى مجزرة تل الزعتر ال ٤٦؛ لقاء نظّمه مركز يافا الثقافي في مخيم بلاطة وتم خلاله إطلاق كتاب "حكايتي مع تل الزعتر" للدكتور عبد العزيز اللبدي، بحضور تيسير نصر الله (…)
يوميات من تل الزعتر ١٢ آب (أغسطس) ٢٠٢٢، بقلم حسن عبادي صدرت في السويد مؤخرًا الترجمة السويدية لكتاب "يَوميّاتُ طَبيب في تَل الزّعتر" للدكتور يوسف عراقي، (من مواليد حيفا ١٩٤٥، لجأت عائلته الى لبنان عام ١٩٤٨، تخرج طبيبًا من جامعة موسكو في ١٩٧٤. عاد إلى (…)
لا بد للخير أن ينتصر ١٠ آب (أغسطس) ٢٠٢٢، بقلم حسن عبادي النار هي بطلة الرواية؛ جاء عنوان الرواية "أفاعي النار"-حكاية العاشق علي بن محمود القصّاد، للروائي جلال برجس، (المؤسسة العربية للدراسات والنشر-بيروت) من كابوس رآه الروائي خاطر بعد أن احترق بيته (…)
التواصل الثقافي للكلّ الفلسطيني (7) ٨ آب (أغسطس) ٢٠٢٢، بقلم حسن عبادي بعد لقاءات الخليل، ورام الله، ونابلس وجنين والقدس وطولكرم ضمن المسيرة التواصليّة الثقافيّة للكلّ الفلسطيني التي يقوم بها الاتحاد العام للكتّاب الفلسطينيين-الكرمل ٤٨ كان من الطبيعي أن يكون لقاء (…)