صانع اللافتات ١٠ حزيران (يونيو)، بقلم سالي عادل بالضبط لا أدري ما الذي جذبني إليها، كانت مرتبكة مثل أي شخص آخر يحاول أن يكتب شيئًا استنادًا إلى حائط وهو واقف... فتاة رقيقة ذات لافتة، ليست بارعة الحسن وهي مشتتة... ولكنها علقت بشبكيتي. تسمحيلي؟ (…)