
المفاتيح

عائد من جرح المدينة إلى جرح الصمت..أصعدُ درجات الشتات..أصلُ الشرنقة..أ قفُ على عتباتها..أُدخلُ يدي في جيبِ سترتي الزيتونية, بحثاً عن مفتاح..أكتشفُ ضياعه في طريق..يكتشفُ القلق حيرتي..أضرب الباب بقبضتي الغاضبة..ثم أركله بقدمي..ضربات متلاحقة..يتهمني جاري التركي (...)