رسالة الى إمرأة ٣٠ نيسان (أبريل) ٢٠١٦، بقلم عبد الجبار الحمدي أفصحي يا عمري ترى ما الذي جنيت؟ افصحي عن عيوبي التي بها ابتعدت ثم الى البعيد انويت، كم هي (...)
ما صرت أخاف.. ٢٣ نيسان (أبريل) ٢٠١٦، بقلم عبد الجبار الحمدي صرت اخاف كلما جلست امام مرآتي وانا ارمم التصحر الذي غزا وجهي وامات ملامحمي التي واكبت مراحل (...)
جرح الحب.. ١٩ نيسان (أبريل) ٢٠١٦، بقلم عبد الجبار الحمدي لم تكترث!!! جرحتني وابتعدت، دون أي سبب، بَضَعت مفردات مشاعري من غير سبب، كأنك امضيت نصلك غرزا (...)
فتاتي من ورق ٧ نيسان (أبريل) ٢٠١٦، بقلم عبد الجبار الحمدي هي تلك فتاتي طالما التي تخيلت ورسمت دافئة كدثار شتاء، ناعة كملمس الحرير ، تداعبها نسائم الليل (...)
شفاهٌ متمردة.. ٥ نيسان (أبريل) ٢٠١٦، بقلم عبد الجبار الحمدي ها هو الليل قد جاء بعد ان اوعز لإرجوحة الغيث وغيومها المتهدهدة بالنزول على شوارع وأزقة بالكاد (...)
حين أرقص أنا.. ١ نيسان (أبريل) ٢٠١٦، بقلم عبد الجبار الحمدي كالفراش أسعى حافي القدمين الى النار رغبة في الرقص دون مباليٍ بما سيحدث، اجدني انصاع لصوت في (...)
حياة اهل الكهف الجديدة ٣٠ آذار (مارس) ٢٠١٦، بقلم عبد الجبار الحمدي راقت لي عبارته حين قال: لا تفخر بأن لك اصدقاء بعدد شعر الرأس، فعندما تحتاج إليهم ستجد نفسك (...)
أبي وأنا ودميتي سلمى.... ٧ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٥، بقلم عبد الجبار الحمدي لم تزل مشاعري مبتلة كما هي الليلة الممطرة تلك، لم تفارقني مواجعي وأنا اتذكر عصرات يده الحانية (...)
من رسائلها.. ١٢ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٥، بقلم عبد الجبار الحمدي اخرجت صندوق أيامها الذي اعتمرته انتظار عودته، طالما حجت نحو محراب كلماته التي عبدت، صارعت (...)
من يحتضن عمري... ٢٦ آذار (مارس) ٢٠١٥، بقلم عبد الجبار الحمدي قصاصة كتبتها ثم ألقت بها على طاولة اللقاء... لم أعلم ماذا كانت تقصد بعبارتها تلك!؟ لقد كانت (...)