
الآنسة جميلة

قادماً من مدينة الرباط بسيّارتي، وصلتُ إلى منزل صديقي، الأستاذ سيدي محمد، في مدينة شفشاون، لتناول طعام العشاء معه. كان باب المنزل مفتوحاً فدخلته. رأيت حشداً من المدعوين في جُنينةِ المنزل، ومعظمهم جالسٌ إلى موائدَ معدّةٍ لتناول طعام العشاء، وبعضهم القليل واقف، وجميعهم (...)