القدس أنا ٢٨ حزيران (يونيو)، بقلم علي محمد عبد الدايم عثمان عانقنى حبك منذ نعومة أظفارى. وقرأتك دمعا فى كتبى، ويجيئ العام وراء العام ويكبر حبك فى صدرى. ويطل بريقك من عينى. فتأتينى أسراب حمامات المحراب لتبنى العش على كتفى وتشير إلى بأدمعها أنت ابن الأرض (…)