أفكار هائمة ٤ شباط (فبراير) ٢٠١٣، بقلم فراس حج محمد نداء الروح لم تكن بالنسبة له وسيلة لغاية اسمها الكتابة، ولكنه رآها نورا يداعب ليله ونهاره، (...)
المتلصصة ١ شباط (فبراير) ٢٠١٣، بقلم فراس حج محمد «بتّ أخشى منك أيها العالم الافتراضي»، كتب ذلك معبرا عما يعانيه من قلق. بات باستطاعة أي شخص (...)
قهوة بنغمة صوتها العذب!! ٢٩ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٣، بقلم فراس حج محمد وأخيرا جاء صوتها صافيا شفافا جميلا رائعا حاملا كل شوق لتراني وأراها وقد اكتملنا في دائرة الحب (...)
وتَحتسي قَهوتك بِرفقَتي؟ ٢٦ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٣، بقلم فراس حج محمد آه منك أيتها الغائبة الحاضرة ما هو مصير قهوتك وقهوتي؟ أراني وقد استعدت عافيتي شاربا لفنجان (...)
هي غرغرينا الوقت!! ٢٦ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٣، بقلم فراس حج محمد "لقد كنت مضطرا لفعل ما فعلت؛ فلم أحتمل أكثر عذابا طاحنا يقتلني كل ثانية ويسري فيحيل دمي رمادا (...)
قارئ بنسختين وفنجان من القهوة! ٢٦ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٣، بقلم فراس حج محمد حاول أن ينظم وقته، فهو منذ أن تعلق بها وهو لا يحسن ترتيب الأشياء والأوقات، ولم ينجز أعماله كما (...)
يا سَيِّدَ الأَزْمانِ نِعْمَ السّيّدُ!! ٢٦ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٣، بقلم فراس حج محمد يا سيدي هذا الوجود يزغردُ والدهرُ حلته القشيبة عسجدُ يا سيد الأكوانِ قلبي هائمٌ فيه اشتياق كامل متجددُ
هي حاجتي كي أستعيد توازني ٢٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٣، بقلم فراس حج محمد "هي حاجة" للحب ليس لها بديلُ "هي حاجة" فيها القلوبُ هوى جميلُ "هي حاجة" للروح كي تشفى وتسمو (...)
رسائل من لدن قهوتها الصباحية ٢١ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٣، بقلم فراس حج محمد هي الريحُ التي هبت لتعيد ضبط إشارة القلوب، أو الحظّ الذي جمح ذات لقاء ليقول ما يقول، وربما (...)
أموت وتبقى شهرزاد!! ١٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٣، بقلم فراس حج محمد هل لتلك الحكايات أن تغادر الفكر والروح؟ وهل بإمكان شهرزاد أن تفارق الوجع الأبدي؟ لكنه هو القلم (...)