أنا قادمة... ٨ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٣، بقلم مادونا عسكر وأنت قادمة في يوم خريفيٍّ جميلْ والسّماء متّشحة بعبق السّحاب الحزينْ أحضري معك حبيبات نبضك الجليلْ وازرعيها في قلبي الهائم الغرينْ..
جبل الصّمت ٢٩ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٣، بقلم مادونا عسكر أراه من بعيدْ في قلب جبل عظيم يصلّي يضمّ الصّمت إلى قلبهِ السّعيدْ ينحني، ثم يجثو عند سفح الكون الكبيرْ.
معرفة الذّات ٢٦ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٣، بقلم مادونا عسكر لعلّ معرفة الذّات هي الإشكاليّة الأشدّ صعوبة وتعقيداً الّتي يواجهها الإنسان، وذلك لأنّ الإنسان تركيبة غريبة ومعقّدة تجمع في ذاتها تناقضات عدّة ومشاعر مختلفة. وتتأرجح النّفس الإنسانيّة بين (…)
قلباً لقلب ٢٢ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٣، بقلم مادونا عسكر تعانقا قلباً لقلب... بين رصيف الأرض وضفاف السّماءْ بين ظلال ليل يودّع أنواره الباهتة وسحاب فجر يهرب من الضّوضاءْ.
أسبّح اسمك ١٠ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٣، بقلم مادونا عسكر لكَ في القلب دمعة وفي العين بسمة لكَ في الرّوح صلاة وفي الثّغر ابتهالْ
حصاد الهشيم العربي ٥ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٣، بقلم مادونا عسكر لعلّ الحديث عن حصاد لما سُمّي بالرّبيع العربي، ونسمّيه اقتباساً عن المازني "الهشيم العربيّ" مبكر، إلّا أنّه لا بدّ من قراءة واقعيّة وموضوعيّة لما نعيشه اليوم من أحداث على الرّغم من تسارعها وعلى (…)
قلق السؤال يجتاح عوالم الأنثى الخفية ٣ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٣، بقلم مادونا عسكر بتلقائيّتها المعهودة والمحبّبة، وأسلوبها اللّطيف وسردها البسيط، تغوص الكاتبة اللّبنانيّة «صونيا عامر» في حنايا الذّات لتستخرج مكنوناتها وتضعها بين يديّ القارئ. يتأمّلها، ثمّ يتأمّل ذاته فيلقى ما (…)
أصداء من طقوس القهوة المرّة ٣١ آب (أغسطس) ٢٠١٣، بقلم مادونا عسكر بين عتبة شعريّة، وعتبة سرديّة، وفي كسر مستجاد للحدود بين أجناس الكتابة، يهيّئ لنا الكاتب "فراس حج محمد" طقوساً خاصّة من قهوته المرّة، تتأرجح بين نصوص وجدانيّة ينقل فيها الكاتب مشاعره المترافقة (…)
أصداء من طقوس القهوة المرّة ٢٨ آب (أغسطس) ٢٠١٣، بقلم مادونا عسكر بين عتبة شعريّة، وعتبة سرديّة، وفي كسر مستجاد للحدود بين أجناس الكتابة، يهيّئ لنا الكاتب «فراس حج محمد» طقوساً خاصّة من قهوته المرّة، تتأرجح بين نصوص وجدانيّة ينقل فيها الكاتب مشاعره المترافقة (…)
عبير أيلول ٢٢ آب (أغسطس) ٢٠١٣، بقلم مادونا عسكر بعد قليل يعود أيلولْ من سفر ربيعٍ بعيدٍ خلف أطياف الجبال توحّدْ ينادي البيادرَ