آخر تمثال ل"هابيل"!! ٢٦ حزيران (يونيو)، بقلم محمد احمود محمدو لِأنّ دُمـــوعَ النّصــر تبقىَ مــؤَجّله ْ.. حــرِيٌّ بـهــا أن لّا تبــوح المـخيِّلَـهْ نديماي : شعري .. كبريَّائي، وغايتي عبــوري وحــيدا كل جسْرٍ ومرحلهْ هنــالك مـــا كان (…)