أيها الكتاب، احموا حياتكم الداخلية ١١ أيار (مايو) ٢٠٢٤، بقلم محمد عبد الحليم غنيم حياة الكتابة ومهنة الكتابة شيئان منفصلان بقلم: لان سامانثا تشانج أثناء حديثي مع صديقة عزيزة ليست كاتبة، ذكرت أنني كنت أفكر كثيرًا في أهمية الحياة الداخلية. بدت صديقتي، وهي طبيبة متزوجة من (…)
تغيير جذري في الحرم الجامعي ٢ أيار (مايو) ٢٠٢٤، بقلم محمد عبد الحليم غنيم بقلم : آرون كوندناني طلاب متظاهرون في "مخيم التضامن مع غزة" المؤيد للفلسطينيين في جامعة كولومبيا، نيويورك، في أبريل ٢٠٢٤. مع اندلاع الاحتجاجات في الحرم الجامعي، يرى البعض أن هناك تحولًا (…)
من مذكرات مضرب عن الطعام في جامعة ييل ٣٠ نيسان (أبريل) ٢٠٢٤، بقلم محمد عبد الحليم غنيم أحد المضربين عن الطعام في جامعة ييل يتحدث: معلم باحث شارك في الاحتجاج يشرح مبرراته ويتأمل في تجربته الطلاب والناشطون يحملون الأعلام واللافتات الفلسطينية في مظاهرة في جامعة كاليفورنيا، لوس (…)
الرجولة ١٦ نيسان (أبريل) ٢٠٢٤، بقلم محمد عبد الحليم غنيم قصة: أنطونيو أورتونيو كان أول شيء طلبته مني باز بعد أن تزوجنا هو التوقف عن إنفاق كل أموالي على المشروبات الكحولية والاسطوانات. كان واجبي الأساسي هو دفع الإيجار والتأكد من حصول الفتاة على كل ما (…)
غزة مفتتة مليون قطعة ١٣ نيسان (أبريل) ٢٠٢٤، بقلم محمد عبد الحليم غنيم بقلم : أروى ديمون بعد ستة أشهر، سُمح لأروى ديمون أخيرًا بالدخول لتكتشف أن الحرب تُشن بشكل أساسي ضد الأطفال فتاة تجلس على أرجوحة أثناء الاحتفال في أول أيام عيد الفطر في دير البلح وسط غزة (وكالة (…)
اللص ١٣ آذار (مارس) ٢٠٢٤، بقلم محمد عبد الحليم غنيم فصة: روسكين بوند كنت ما أزال لصًا عندما قابلت هارون. وعلى الرغم من أنني كنت في الخامسة عشرة من عمري فقط، إلا أنني كنت من ذوي الخبرة وناجحًا للغاية. كان هارون يشاهد مباراة مصارعة عندما اقتربت (…)
محترف – حفل عيد الميلاد ١٢ آذار (مارس) ٢٠٢٤، بقلم محمد عبد الحليم غنيم قصتان للكاتبة الأرجنتينية: آنا ماريا شوا (١) محترف يتخيل الأشخاص العاديون كثيرًا بشأن عملنا، وهو أمر روتيني حقًا ولا يتطابق مع ما تراه في الأفلام على الإطلاق. ربما تكون وظائفنا الأولى هي أكثر (…)
فتاة السبت ٥ آذار (مارس) ٢٠٢٤، بقلم محمد عبد الحليم غنيم قصة: أثيل روهان أبلغ من العمر ثلاثة عشر عاما عامًا وفتاة يوم السبت الصيفي في البونيت، وهو صالون لتصفيف الشعر معظم زبائنه من المتقاعدين يقع في الطريق الدائري القديم، مانشستر، إنجلترا. ليس لدي (…)
بحيرة ٢٥ شباط (فبراير) ٢٠٢٤، بقلم محمد عبد الحليم غنيم تأليف: ماتياس سفالينا لقد قطعت يدي بالمنشار الكهربائى، ها هى مستقرة هناك علي البنك الخشبي، كدت أفقد الوعي، لكن لم يحدث. قمت بلف قطعة قماش حول يدي وجذعى، ثم اتصلت يالرقم ٩١١، أخذت يدي وخرجت من (…)
تدلى الجفون ١١ شباط (فبراير) ٢٠٢٤، بقلم محمد عبد الحليم غنيم قصة: جوادالوبي نيتيل وظيفة والدي، مثل وظائف الكثيرين في هذه المدينة، طفيلية. لقد كان مصورًا محترفًا، وكان سيموت من الجوع، مع عائلته بأكملها، لولا العرض السخي من الدكتور رويلان الذي، بالإضافة إلى (…)