ألا تعتذر! ١٧ آب (أغسطس) ٢٠١١، بقلم محمد محمد علي جنيدي لا أتصور أبداً أن إنساناً ظالماً يمكن أن يكون سعيداً، فالسعادة شعورٌ نبيلٌ لا يشعر به قلبٌ (...)
ابنك شهيد.. يا مصر ١٢ آب (أغسطس) ٢٠١١، بقلم محمد محمد علي جنيدي عارف يا مصر دمي مش هيروح هدر د انا منكِ وانتِ بلاد لا يمكن تنكسر علشان ربوع بلدي تشوف نور (...)
أتى رمضانُ يا أمي ٤ آب (أغسطس) ٢٠١١، بقلم محمد محمد علي جنيدي أتَى رمضانُ يا أمِّي أتَى يا خَيْرَ أحْبَابِي أتَى والأهْلُ مِنْ حَوْلِي وَوَحْدُكِ خَارِجَ (...)
لا عودة إلى وراء ٤ آب (أغسطس) ٢٠١١، بقلم محمد محمد علي جنيدي نحن لم نزل في مرحلة تطهير، ولكنها لن تطول طويلاً ، فالشعب متعطش إلى بناء ديمقراطي حر، ومهما (...)
لِنُورِ النُّور ٣ آب (أغسطس) ٢٠١١، بقلم محمد محمد علي جنيدي لِنُورِ النُّورِ أنْوَارٌ وخَيْرُ العِلْمِ أسْرَارُ ومَنْ رَامَ الرِّضَا الوَافِي رَسُولُ (...)
الأمانة ٢٣ تموز (يوليو) ٢٠١١، بقلم محمد محمد علي جنيدي يَحْنُو إلَيْكَ الْقَلْبُ حَنْوَ الْهَائِمِ فَعَسَاه أنْ يَحْظَى بِسَابِقِ مُهْجَتِي كَمْ ضَاقَ بِي إثْمِي وكُنْتَ الْمُنْقِذا ورَأيْتُ عَفْوَكَ سَابِقاً لِإسَاءَتِي كَمْ شِدَّةٍ نَزَلَتْ وكُنْتَ الْمُنْعِما بِمَحَبَّةٍ فَطَوَيْتَها عَنْ سَاحتِي
يا فَاتِناً مَا أبْدَعَكْ ١٣ تموز (يوليو) ٢٠١١، بقلم محمد محمد علي جنيدي يَا فَاتِناً مَا أبْدَعَكْ هَلْ كَان كُلُّ الحُسِنِ لَكْ أرْمَيْتَ قَلْبِي بِالْهَوى (...)
سر الحب ٢٩ حزيران (يونيو) ٢٠١١، بقلم محمد محمد علي جنيدي يَا تُرَى مَا تَذْكُُرِِينَ عَنْ غَرَامِ العَاشِقِينْ!؟ هَلْ رَأيْتِ الحُبَّ نُوراً هَادِياً لِلْحَائِرِين
خَنْسَاءُ .. يا خَيْرَ النِّسَاءِ ٢٦ حزيران (يونيو) ٢٠١١، بقلم محمد محمد علي جنيدي خَنْسَاءُ يَا خَيْرَ النِّسَاءِ يَا رَوحَ رَيْحَانِ الْفِدَاءِ أسْقَيْتِ أشْوَاقَ الْفُؤَادِ (...)
لِأنِّي أُحِبُّكَ ١٦ حزيران (يونيو) ٢٠١١، بقلم محمد محمد علي جنيدي لِأنِّي أُحِبُّكَ طُولَ الْمَدَى لَآلِئُ دَمْعِي تَضِيعُ سُدَى فَوَاللهِ عِنْدِي فُؤادٌ شَدَا (...)