الْعَاشِقُ الْفَانِي
٢٠ تموز (يوليو) ٢٠١٠، بقلم محمد محمد علي جنيدي
أُعَاتِبُ مَنْ سَبَى قلبي
أُعَاتِبُ مَنْ لها حُبِّي
أُعَاتِبُهَا وَمَا ذنبي
سِوَى أنَّاتِ حرماني!
شاعر مصري
٢٠ تموز (يوليو) ٢٠١٠، بقلم محمد محمد علي جنيدي
أُعَاتِبُ مَنْ سَبَى قلبي
أُعَاتِبُ مَنْ لها حُبِّي
أُعَاتِبُهَا وَمَا ذنبي
سِوَى أنَّاتِ حرماني!
١٣ تموز (يوليو) ٢٠١٠، بقلم محمد محمد علي جنيدي
لا تَلُمْنِي يا حَبِيبِي
لا تَلُمْنِي في نَحِيبِي
لا تَسَلْنَي عَنْ غَرَامِي
والْهَوَى يَشْكُو لَهِيبِي
٦ تموز (يوليو) ٢٠١٠، بقلم محمد محمد علي جنيدي
سأُقاومُ قيدَ الأوهامِ سأُحاولُ أنسى أوْجاعِي سأُحلِّقُ أعلَى الأشجانِ وأُذَوِّبُ أحزانَ ضياعِي سأُطاردُ دائي بالدَّاءِ وسَأُسْلِمُ أمري للهِ فإلَهي الحاكمُ للأمرِ يكفيني إرضاءُ إلهي الصَّابرُ يَأْبَى الخذلانَ لا يشكو هَمَّ الأحزانِ وشهادَتُهُ حُلْمٌ باقٍ يشتاقُ (...)
٦ تموز (يوليو) ٢٠١٠، بقلم محمد محمد علي جنيدي
آثرت أن أنشر رسالتي لأخي البار الشهم الصحفي الشهير بجريدة البلاد البحرانية الأستاذ محمد العثمان والتي كانت ردا على رسالة منه وكان ينعي لي فيها المرجعية الوطنية الروحية العلامة الشيعي محمد حسين فضل الله رحمه الله وذلك لفضل الرجل الكبير في ميادين العمل الإسلامي المعتدل (...)
٥ تموز (يوليو) ٢٠١٠، بقلم محمد محمد علي جنيدي
قَامَتْ لِتُصَلِّي الْفجْرَ تَدْعُو وَجْهَ الرَّحْمَنِ في لِيلٍ طال بِحَرٍّ يَكْتُمُ أنْفاسَ الْجانِ فَتَحْتْ شُُُرُفَاتِ الْبَيْتِ وَجَدَتْ أطْنانَ دُخَانِ تَسْرِي بِفَضاءِ الْكَوْنِ سَمِعَتْ صَوْتَ الْغِرْبانِ ونَهِيقَ حِمَارٍ يَجْرِي لا يَعْرِفُ أيَّ (...)
٣ تموز (يوليو) ٢٠١٠، بقلم محمد محمد علي جنيدي
أرجوكَ حبيبي لا ترحلْ لا تُلقِ بقلبي في معقلْ لا تُطفأْ ناراً مِنْ عشقي لو تعلمُ أنت المستقبلْ أرجوكَ حبيبي لا ترحلْ أرجوكَ كفى بُعْداً عَنِّى فأنا مطعونٌ مِنْ ظَنِّي يا ليت هواكَ كما أنِّي أهواكَ وإنْ لم ترحمْنِي أرجوكَ حبيبي لا ترحلْ الحزنُ يسابقُ أيَّامِي (...)
٢٧ حزيران (يونيو) ٢٠١٠، بقلم محمد محمد علي جنيدي
لا تَلُمْ مِصْرَ الكَنَانَة واجْعَلِ الْلَوْمَ عَلَـيْكَ مِصْـرُ لَمْ تَبْخَلْ بِوِدٍّ لَـمْ تَزَلْ تُهْدِي إلَيْكَ كُلُّ شَيءٍ في حَيَاتِكْ مُـصْرُ تُسْدِيهِ يَدَيْكَ كَيْفَ نَرْضَـى بِالهَوَانِ والْعُلا مِنِّي وَمِنْكَ لا تَلُمْ مِصْرَ الكَنَانَة ذَاكَ نِيلُ اللهِ (...)
٢٦ حزيران (يونيو) ٢٠١٠، بقلم محمد محمد علي جنيدي
مُعَذِّبَتِي تُحَاوِرُنِي عَنِ الْمَاضِي تُعَاتِبُنِي وبِالشَّكْوَى تُطَارِدُنِي وَتَنْسَى بَهْجَةَ الْآتِي! أُسَامِرُهَا بِأحْلامِي أُذَكِّرُهَا بِأيَّامِي.. فَلا تَرْضَى تَرَى مِنِّي سِوَى دَمْعِي وَأنَّاتِي! مُعَذِّبَتِي.. يَرُوقُ لَهَا دُمُوعَ الْعَيْنِ (...)
٢٤ حزيران (يونيو) ٢٠١٠، بقلم محمد محمد علي جنيدي
قُلْ لِـي شَيْئـاً غَيْـرَ هَوَاكَـا فَــأنَــا أبَــــداً لا أنْـسَـاكَــا تِلْـكَ عُيُـونُ الْبَـدْرِ بِعَيْنِـي أحْسَبُهَـا مِـنْ نُـورِ بَهَـاكَـا ثُــــمَّ إذا تَــدْنُــو فَـكَـأنِّــي نَجْـمٌ ذَاب بِصَـفْـوِ سَمَـاكَـا يَشْهَدُ كُلُّ الْكَوْنِ يَا عُمْرِي أنَّ (...)
٢٠ حزيران (يونيو) ٢٠١٠، بقلم محمد محمد علي جنيدي
جرّب وابعد قدِّ ما تقدر لكن تنسى حياتي .. لا د انا مِنْ غيرك ورده بتدْبل غنوة حبِّ تعبها الآه وانا على صدَّك راضي وباصبر ما انت لروحي أغلى حياه وانت حبيبي وقلبك أكتر رغم أَسَوْته أنا.. بهواه ليه يا حبيبي تمللي ف. حزنك عايش تشكي من الأيام ليه.. طب خللي البسمه بخدّك (...)
الصفحة السابقة | 1 | ... | ٢٤ | ٢٥ | ٢٦ | ٢٧ | ٢٨ | ٢٩ | ٣٠ | ٣١ | ٣٢ | ... | ٣٧ | الصفحة التالية
