عودة الطيور المهاجرة.. ١٤ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٢، بقلم نجاة بقاش في يوم من أيام الخريف الممطرة.. حيث أوراق الأشجار المتناثرة.. هنا وهناك.. وأصوات الرياح (...)
بلا عنوان.. ٣ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٢، بقلم نجاة بقاش الفصل الأول بينما كنت غارقة في بحر أشجاني.. أستمع لمعزوفة "ذكرى رجل عظيم".. شغل تفكيري.. (...)
العائدون.. ٢٢ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٢، بقلم نجاة بقاش حدثتني"راحيل" عن ماهية العودة والرحيل.. وسألتني "راشيل" قبلها عن سبب "الزعل" والوعيد.. والبلاد (...)
أحبك جدا.. ١٧ آب (أغسطس) ٢٠٢٢، بقلم نجاة بقاش أحبك جدا.. جدا.. وجدا.. ولا تسألني كيف.. متى.. ولماذا ؟.. فبعض الأسئلة ليس لها جواب.. وكثير من (...)
هل أتاك حديث الشاوية.. ٢١ أيار (مايو) ٢٠٢٢، بقلم نجاة بقاش هل أتاك حديث الشاوية.. حديث اللواء الذي أقسم.. بأن يكون للنظام حاميا.. على الفاشية سيفا (...)
سقوط اللواء.. ٨ أيار (مايو) ٢٠٢٢، بقلم نجاة بقاش لم نكن يوما أحبابا.. حتى تذرف العيون عليك أنهارا.. لم نكن يوما أحبابا حتى.. يمزقني الشوق على (...)
معانات ليست للنشر.. ٢٧ شباط (فبراير) ٢٠٢٢، بقلم نجاة بقاش قبل وفاتي الثانية.. وقبل نهاية السنة الماضية.. استيقظ العالم على هول الصاعقة.. على صوت صفارات (...)
الصمت المستبد.. ١٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢٢، بقلم نجاة بقاش اختفاؤك المستفز.. الغير مبرر.. انسحابك المتكرر.. الغير معلن.. صمتك الرهيب الذي يوحي (...)
آه لو كنت تدري.. لما سألتني أين كنت؟ ١٨ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٢١، بقلم نجاة بقاش جاء يسألني.. لائما.. معاتبا.. بالله عليك، أين كنت؟.. ماذا أقول لمن كان السبب في هذا الغياب؟.. (...)
معجزة التناقضات.. ١٥ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٢١، بقلم نجاة بقاش إن قصتي المثيرة مع "ليا"صديقة الطفولة.. تشبه في غرابتها، إلى حد كبير قصتي مع دياس وسايلا.. (...)