محطة الشمال «تلك باريس» ١٢ شباط (فبراير) ٢٠٢٢، بقلم نجيب طلال أغلب المدن الأوروبية، تتوفر على محطات قطار تبهر إلى حد بعيد بجماليتها واتساعها وخدماتها (...)
(02) أي أفق للمسرح الرقمي في العالم العَـربي؟ ٢٤ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢٢، بقلم نجيب طلال عتبة المــنصــة: من بين المسلمات التي لا يمكن أن نختلف حولها، بأن المجتمع العربي بكل تجلياته (...)
مـاذا وقــع؟؟ ١٣ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢١، بقلم نجيب طلال مهما حاول المرء أن يكبح ما يختلج دواخله، ويستكين لصمت العاصفة، ليس خوفا من الرقيب، أومن أعين (...)
أي أفق للمسرح الرقمي في العالم العَـربي؟ ٤ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢١، بقلم نجيب طلال مفـتـاح الــقـٌـن [ code ] مبدئيا ما طرحنا سلفا في أفـق تنظير للمسرح الكـُوروني؟ يهدف (...)
تـلك كورونـا؟ ٢٢ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٢١، بقلم نجيب طلال ليست شهوة، أن أسرد ما حَـدث البارحة، بعْـدما استحضرني حنين خاص لزيارة حمام بلدي، بدون تخطيط (...)
هـل المسرحيون المغاربة أُقـْبـِروا؟ ٢٦ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢١، بقلم نجيب طلال مبدئيا، فالذي فرض هاته المقالة (الاستحضار المعلن) طبيعة الصمت المريب، واللامبالاة المقيتة. من (...)
نــعــيٌ مزدوج لسقـوط مسرحي ١٥ تموز (يوليو) ٢٠٢١، بقلم نجيب طلال من المؤسف وفي زمن التواصل الفوري، وإمكانية النشر عبر المواقع الثقافية و الإخبارية، لا توظف (...)
ذاك الـذي عـرض نــفــسه للــبيــع!! ١٠ حزيران (يونيو) ٢٠٢١، بقلم نجيب طلال خـــارج الـــســـوق: قبل انتشار وباء (كوفيد ١٩) والمشهد الثقافي والإبداعي في بلادنا؛ تتضبب (...)
في أفـق تنظير للمسرح الكـُوروني (١) ٩ نيسان (أبريل) ٢٠٢١، بقلم نجيب طلال مـدخل الفـجـوة : نشير بالقول الواضح؛ أن المسرح في المغـرب لم يؤرخ لـه بعْـد؛ ولن يؤرخ له عن (...)
باب ما جاء في احتفالية التضامن!! ١٨ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٢٠، بقلم نجيب طلال بــاب الــمــبادرة: بالتأكـيد أنه استفاضت وأفاضت النقاشات والتحليلات،بمختلف مستوياتها (...)