
صادق الزعيري حين يكتبُ على الأرض(1)

في العام ١٩٤٨ أكرمتنا السماوة بصادق صاحب الزعيري حيث ولد واكتمل عوده فيها حتى أصبح مدرّساً للغةِ العربية ثم شاعراً فحلاً تلتفتُ لهُ الرقاب. كتب الشعر متأثراً بأخيه الشاعر اليساري (يحيى صاحب الزعيري) الذي كنا نحفظ له ديوانه البديع الذي مازال عالقا في الذاكرة (قبعات (...)