«العازب» لعلي البزاز ١٥ حزيران (يونيو) "الحب بالعكس، والسير بالعكس، والكتابة بالعكس، أفضل من ولاء صحيح" أملي في التراب، ما نفع الذهب المُقوّى خارجٌ لأنه لا يُهادن هذا الذي أفكّر فيه ليس لديه أسنان ليجعلها أدوات للصداقة. من ديوان (…)
عائشة بناني ١٥ حزيران (يونيو)، بقلم عائشة بناني عائشة بناني مغربية من مواليد مدينة فاس بالمغرب حاصلة على الإجازة في الحقوق الإصدارات نساء على ضفاف حلم مجموعة قصصية صدرت عن دار لوتس للنشر الحر بمصر ٢٠١٩ من يومياتي وكورونا ( انطباعات شخصية (…)
آية عبد الخالق محمد صبري ١٥ حزيران (يونيو)، بقلم آية عبد الخالق محمد صبري نبذة تعريفية عن الكاتبة ومؤلفاتها الاسم / آية عبد الخالق محمد صبري جمهورية مصر العربية محامية مصرية تخرجت في كلية الحقوق جامعة القاهرة صاحبة كتاب معجزة السيف الخالد ديوان شعر عن (…)
محمد العمراني ١٥ حزيران (يونيو)، بقلم محمد العمراني الاسم: محمد العمراني تاريخ الازدياد ومكانه: ٠٤ -١٠ - ١٩٨٦ بني محمد سجلماسة، الرشيدية الجنسية: مغربية الحالة الاجتماعية: متزوج التحصيل العلمي: باحث بسلك الدكتوراه مختبر اللغة والأدب (…)
ظل الجد في الشوكة ١٥ حزيران (يونيو)، بقلم سميرة جدي كان الدمار الشامل... البيت الذي كان ذات يوم يضحك في وجه الشمس، صار الآن كومة حجارة سوداء... لا باب، لا نافذة، لا رائحة خبز... فقط، غبار كثيف، و أصوات في الذاكرة تنادي و لا يجيبها أحد. وقف (…)
رسائل جحيم محرمة ١٥ حزيران (يونيو)، بقلم عبد العزيز عمراني كانت تِلكَ السَّنةُ ١٩٤٨، بدايةً لفتحِ أبوابِ الجَحيمِ على كُلِّ مَن يجرؤُ على الوُقوفِ أمامَها. حينَ قرَّرَت هبة الله، الفتاةُ المصريَّةُ ذاتُ العَشرةِ ربيعًا، السَّفرَ مع والدِها إلى فِلسطينَ، (…)
ليل غزة ١٥ حزيران (يونيو)، بقلم عبد المجيد رفيع في تلك الليلة الباردة من ليالي يناير.. كانت أم أحمد عبثاً تحاول جعل طفلتها تخلُد للنوم.. تدفع البَزَّازة الزجاجية الفارغة إلى فمها.. فلا تجد غير الهواء.. تمُص الحلمة المطاطية بلا يأس.. لا حليبَ (…)
الهدية ١٥ حزيران (يونيو)، بقلم عبد السلام عمر حسين ذاكرة لم يخفها الزمن، ولم يمحها برغم تحديها لأهوال الطبيعة القاسية، إنه معلم قرية بنت اجبيل اللبنانية، ذلك الجسر الحديدي التاريخي الموغل في القدم، والذي تسنده على جانبيه دعامات خشبية هائلة، فهي من (…)
وسط المدينة المحاصرة ١٥ حزيران (يونيو)، بقلم ضحى أحمد جواد الغريب في ذلك اليوم أنَّ يافي لم يبكِ، على الرغم من أنَ أطرافه الصغيرة كانت ترتعش بشدة، ربما بسبب القصف، أو بسبب البرد، أو ربما من الجوع، إلاّ أنَّ عينيه لم تدمع! يداه، التي أصبحت في الآونة (…)