الأحد ٢٠ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٨
بقلم أشرف عزمي

الطير على بابك مجذوب

كنت يوماتى

بمسح بشفايفى

الضحكة بتاعتك

وأهديكى الشمس

وأعملك

من جسمى جناين

وفطامك

كان طرح الشوق

علمتك

أزاى هتخلى

الورد يجيلك

يسقيكى رحيق

والندى يشتاق

لخدودك

وأزاى هتخلى

الطير على بابك

مجذوووب

ويحس بلهفة شوقك

دلوقتى

أنا صفحة

مطوية

فى قلب كتابك


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى