اليكَ بغداد
٦ آب (أغسطس) ٢٠٠٧دَمعٌ لبغداد.. دَمعٌ بالمَلايينِ
مَن لي ببغدادَ أبكيها وتبكيني؟
مَن لي ببغداد؟.. روحي بَعدَها يَبسَتْ
وَصَوَّحتْ بَعدَها أبهى سناديني
دَمعٌ لبغداد.. دَمعٌ بالمَلايينِ
مَن لي ببغدادَ أبكيها وتبكيني؟
مَن لي ببغداد؟.. روحي بَعدَها يَبسَتْ
وَصَوَّحتْ بَعدَها أبهى سناديني
بعض حالات الكتابة
تستجلب لي فيروس القلق
وتجمع حولي جينات الكآبة
هذا الغروب الثمل
تحية َ الإجْلال ِ والإعْجابْ
الى فريقِنا الذي يُوَحِّـدُ الأحْبابْ
و بعْدَ الفِ عثـْرَةٍ
وبعْدَ طول ِ عبْرَةٍ
وبعْدَ أعوامٍ مِنَ الغِيابْ
لنا وحدنا
أن نمر أمام الحرائق
كي نكتسي وهجها
أو نخلد آثارها للقتاد
توضأ من ندى عينيّ
وتجمد....
تنعم في ثرى كفي
وتمدد...
الحقل الليلكي ينعرج تحت إبط الليل
يتسربل بغدير زجاجي
أذكر أني
رأيتك ذات قصيد
لقد ضاعَ عدلٌ في متاهاتِ عالَمٍ
فيا شِقوةَ الأقدارِ لم أخشَ من غُشْمِ
أنا فارسٌ ما أنزلَ الدهرُ قدرَهَ
وخصمي هو الساعي بجهلٍ إلى وَهْمِ