رسَّام الكاريكاتير المغربي عبد الله درقاوي ٢٣ نيسان (أبريل)، بقلم ميادة مهنا سليمان ضيفُ الفقرة: رسَّام الكاريكاتير المغربيِّ عبد الله درقاوي يمتشقُ ضيفُنا ريشتَهُ، لتكونَ أداةَ جمالٍ تبثُّ البهجةَ في الرُّوحِ من خلالِ الإبداعِ والألوانِ السَّاحرةِ، ولتكونَ سلاحًا يُشهرُهُ في (…)
شعر محمد بن ابراهيم: قراءات ورؤى ٢٣ نيسان (أبريل) نظم المختبر المتعدد التخصصات للبحث في الديداكتيك والتربية والتكوين بالمدرسة العليا للأساتذة –جامعة القاضي عياض مراكش- ومختبر السرديات والخطابات الثقافية بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بنمسيك (…)
نادتنا ألحاننا ٢٣ نيسان (أبريل)، بقلم مفلح طبعوني بلًّلت النارُ خيامنا وتُرِكَ الأطفالُ للعزاءِ قُلِعَتْ أثداءُ المرضعاتِ من صدرِ الحنانِ يغرقُ الغذاءُ بالجفافِ ووجعِ الأمعاءِ نبعُنا ما كان يشحُّ إذا غابَ عنه المطرْ يشحُّ الآنَ رغم وبلِ الغزارة (…)
صداقة الفأس ٢٣ نيسان (أبريل)، بقلم مصطفى معروفي وددْتُـكَ تُـطفِي الـنـارَ شبَّتْ بجبتـي فـــزاد لــهـا بـالـنفـخ مـنـك تـضـرُّمُ لقد صحَّ:"من بالفأس يربطْ صداقةً إلـى مـا بـناه جاء يســــعى التهدمُ" أيـعـيش فــي ضـنـكٍ كـريمُ قـبيلةٍ و يعيش (…)
حكاية قصيدة ٢٣ نيسان (أبريل)، بقلم سلوى أبو مدين قرأت قصيدة صوت صفير البلبل التي نسبت للأصمعي، إمام العربية الفذ وقصة القصيدة أن أبو جعفر المنصور كان قد ضيق على الشعراء حين خلافته، وقد خصص جائزة لمن يقول قصيدة لم يسمعها من قبل ويعطي الشاعر (…)
الكتاب في يومه العالمي ٢٣ نيسان (أبريل)، بقلم عبده حقي باعتبار وضعي ككاتب مغربي، وكائن لغويٌّ تشكّل وجدانه بين دفّات الكتب الورقية، وسُقيتُ من حبر المطابع كما تسقى الأرض بماء الغيمات ... أجدني، اليوم، في زمن رقمي يعيد تشكيل الجُملة والمعنى، أطرح (…)
الاعتذار .. سهل ممتنع ٢٣ نيسان (أبريل)، بقلم نضير الخزرجي من الأمور العالقة في ذهني وذهنك، ما سجلتها أيام الشقاوة والتنمر في مراحل الدراسة الأولى، شقاوة في الصف والتنمر على الأتراب من التلاميذ والطلبة، او التنمر داخل الصف والمعلم أو المدرس واقف بطوله (…)
لماذ نكتب؟؟؟!!! ٢٣ نيسان (أبريل)، بقلم صالح سليمان عبد العظيم ما الذي يدفع المرء للكتابة؟ يحمل قلمه، يُغامر بأفكاره، يضعها على الورق، يتركها ليقرئها الجميع، لتصبح ملكا لهم، ثم يتحمل هو وزر ماكتب!! ما الذي يدفع المرء للكتابة ثم لمعاودة الكتابة، وهو يعلم (…)
نحنُ أُمَّةٌ لا تَشكو أبداً فراغاً معرفياً! ٢٣ نيسان (أبريل)، بقلم آدم عربي مع كلِّ معلومة نضيفها إلى فهمنا (لشيء ما)، ينشأ تلقائياً جهلٌ آخر (حول ذات الشيء). وهذا الجهل المصاحب أشبه بـ"حيزٍ فارغ" أو "ثقب" تحمله في طياتها المعرفة المُتجددة . ذلك الفراغ المعرفي الذي أثار (…)