ظاهرةُ الانتحارِ فضيحةٌ بكلِّ المعايير!؟ ١١ أيار (مايو) ٢٠١٠، بقلم آمال عواد رضوان بينَ زهرةِ الحياةِ المُذهلةِ، وشوكةِ الموتِ الخاذلةِ، تنغلقُ بتلاتُ الانتحارِ على كثيرٍ مِنَ الأسرارِ المُبهَمةِ، كأنّما المنتحرُ يحاولُ أن يدفعَ بأنفاسِهِ الخلاّبةِ، صوْبَ مرآةِ واقعٍ مريرٍ (…)
عبلين تحتفي بـ «يافا رسائل في ظلال النّكبة!» ٤ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢١، بقلم آمال عواد رضوان أمسية أدبيّة أقامتها جمعية السلام الخيرية/ عبلين، وجمعية جفرا للدبكة والفنون الشعبية/ عبلين، للاحتفاء بكتاب "يافا، رسائل في ظلال النكبة"، للكاتب عبد القادر سطل، وذلك بتاريخ ٢٧.١١.٢٠٢١، في قاعة (…)
كَم مُوجِعٌ أَلاَّ تَكُونِي أَنَا ٢٨ آب (أغسطس) ٢٠١٠، بقلم آمال عواد رضوان أُنُوثَةً طَاغِيَةً رَاقَصْتُكِ عَلَى هَفِيفِ قُبْلَةٍ وَفِي رِحَابِ جَنَّتِكِ الْمُتْرَفَةِ بِاعْتِكَافِكِ الأَثِيرِيِّ غَزَلْتُ مَلاَمِحَ أَصْدَائِكِ بِحَرَائِرِ الْغُوَايَةِ أيَا سَاحِرَةَ (…)
إِنْ كُنْتَ رَجُلًا.. دُقَّ وَتَدًا فِي الْمِقْبَرَةِ لَيْلًا! ٢١ أيار (مايو) ٢٠٢٢، بقلم آمال عواد رضوان رَجُلٌ مَهْيُوبٌ مَحْبُوبٌ، يَفِيضُ حَيَوِيَّةً وَنَشَاطًا بِوَجْهِهِ الْجَذَّابِ الْوَضَّاءِ، صَدْرُهُ يَكْتَنِزُ جَذْوَةً دَائِمَة الِاشْتِعَالِ بِالْغِبْطَةِ وَالْمَسَرَّةِ، يَبُثُّ الْوَعْيَ (…)
حَنَان تُلَمِّعُ الْأَحْذِيَة؟ ٢٤ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٢، بقلم آمال عواد رضوان مَا أَنْ أَبْصَرَتْ عَيْنَاهَا الْيَقِظَتَانِ سَوَادَ حِذَائِهِ اللَّامِعِ، حَتَّى غَمَرَتْهَا مَوْجَةُ ذِكْرَيَاتٍ هَادِرَة، اقْتَحَمَتْ سُكَونَهَا، جَرَفَتْ خَيَالَهَا إِلَى الْبَعِيدِ، وَ.. (…)
حَنَان تُلَمِّعُ الْأَحْذِيَة؟ ٢٨ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٢، بقلم آمال عواد رضوان مَا أَنْ أَبْصَرَتْ عَيْنَاهَا الْيَقِظَتَانِ سَوَادَ حِذَائِهِ اللَّامِعِ، حَتَّى غَمَرَتْهَا مَوْجَةُ ذِكْرَيَاتٍ هَادِرَة، اقْتَحَمَتْ سُكَونَهَا، جَرَفَتْ خَيَالَهَا إِلَى الْبَعِيدِ، وَ.. (…)
وَحْدَكِ.. تُجِيدِين قِرَاءَةَ حَرَائِقِي! ١١ كانون الثاني (يناير) ٢٠١١، بقلم آمال عواد رضوان مِنْ إِبْطِ الْقَمَرِ تَسَلَّلْتُ أَتَأَبَّطُ هِلاَلاً أَطْوِي أَحْشَاءَ الْمُزْنِ بِبَطْنِ السُّحُبِ وَعَيْنِي الْوَعِرَةُ تَطُوفُ بِفَرَاغٍ نَيِّءٍ تَتَلَمَّسُ ظِلَّ حُورِيَّةٍ أَمْتَطِيهِ إِلَى (…)
نقشٌ في عتمةٍ حافية! ٢٠ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٢، بقلم آمال عواد رضوان على شطورِ الهُويْنا ركضتِ.. رقصتِ بجلدةِ طيفِكِ الرَطِبِ زيَنتِ جيدي ومزنتِ بتفاصيلِ فرائضِكِ دوني! رَغوةُ نداكِ المُملّحةُ جَفَّتْ على نسغِ قلبي النَازفِ فتكمّشتْ بطونُ أيائلي بينَ هاويتيْن! (…)
مرِّغوا نهدَيَّ بعِطرِهِ الأزرقِ ٢٢ آب (أغسطس) ٢٠١٢، بقلم آمال عواد رضوان على عَنانِ بُشرى جائعةٍ تماوَجْتَ.. بليلٍ لائلٍ اقتفيْتَ فيْضَ ظِلِّي المُبلَّلِ بضوضاءِ أَصفادي أَرخيْتَ مناديلَ عتبٍ مُطرَّزٍ بتعبٍ
سَماويّةُ غُوايتي ٩ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٢، بقلم آمال عواد رضوان في ضبابِ الأُفُقِ الهاربِ منكِ تَتناغمُ فُصولُ الحزنِ الفرِحِ؛ بينَ لقاءِ الغيابِ.. وَ.. غيابِ اللّقاءِ يَلوحُ مَعبدُ روحِكِ تُحفةً تَحُفُّهُ هالةٌ مِن سُكون يَفوحُ في انسِكابِ ندًى.. شَوقٍ .. (…)
مَكفوفٌ ببَريقِ الغيْرةِ! ٨ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٣، بقلم آمال عواد رضوان طفلةٌ.. تتَسلَّلُ في براري العتمَةِ عقاربُ نزِقَةٌ.. تَنمو بينَ خطواتِها تَغْزِلُ برُموشِ أَصابِعِها حريرَ وَجْدٍ مِنْ خُيوطِ مُبتدايَ
أيائلُ مُشبَعةٌ برائحَةِ الهَلَع ٧ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٣، بقلم آمال عواد رضوان أيائِل مُشبَعةٌ برائحَةِ الهَلَع لا تَبْحَثْ عَنْ زَماني العَتيقِ في رُكامِ أَعْوامي المَنْسِِيَّة فَأَحلامي باتَتْ تَتأَرحجُ مِثلَ بَندولِ سَاعةٍ مَا بَيْنَ المَوْتِ وَالحَياة * آهٍ .. قَلْبي (…)
رسالةٌ لأدباءَ وأشباهِ مُبدِعين! ٢١ أيار (مايو) ٢٠١٤، بقلم آمال عواد رضوان نحنُ المُزَنِّرونَ بأزرارِ فيروز.. بزَفيرِ الهَزارِ والزيزفونِ.. نحنُ المُنغمِسون بشهقةِ المِزمارِ.. بالزيت والزيتون.. كيفَ غدوْنا مِنَ الغاوينَ.. نتغلغلُ في غواياتِ الغِيدِ.. نتزحلَقُ بقشورِ الكلام.. وننزلِقُ بوشوشاتِ الياسمين؟!
مرْجَلُ انْتِظَارِي الثَّلْجِيِّ ٢٣ شباط (فبراير) ٢٠١٥، بقلم آمال عواد رضوان طُوبَى لِعِفّةِ حَمَائِمِي تَتَخَدَّرُ بِعَلْيَاءِ فَجْرِي تَحْرُسُ نَوَافِذَ مَعْبَدِكِ تَنْقُشُنِي هَدِيلًا طافِيًا.. عَلَى رَبِيعِ قَدَاسَتِكِ وَأَتَلأْلأُ فَرَحًا هَادِرًا.. فِي مَلَكُوتِ (…)
تَجَاعِيدُ نَارِي.. مَوْشُومَةٌ بِالْعُزْلَةِ! ٢٢ تموز (يوليو) ٢٠١٥، بقلم آمال عواد رضوان أَنَا مَنْ نَشَرْتُ نَقَاءَ رُوحِكَ عَلَى حَوَافِّ غَيْمٍ
عيون القدس تتوهّجُ في ثنائيّات مُتلازمة! ٤ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٥، بقلم آمال عواد رضوان احتفاء بعيون القدس للكاتبة نبيهة جبارين، أقام نادي حيفا الثقافي والمجلس المِلّي الأرثوذكسيّ الوطنيّ- حيفا، وجمعيّة الأفق للثقافة والفنون أمسية أدبيّة، وذلك بتاريخ ٢٢-١٠-٢٠١٥ في قاعة كنيسة ماريوحنا (…)
جَامِحًا.. يَصْهَلُ الْوَقْتُ ١٠ نيسان (أبريل) ٢٠١٨، بقلم آمال عواد رضوان عُكَّازُ سَرَابِكِ الشَّوْكِيِّ تَــلْــكُــزُنِـــي وَفِي حَضْرَةِ فَوَرَانِ ابْتِهَالِي.. يَشبُّ لَهِيبُهَا لَيْسَتْ تُطْفِئُهُ غَابَاتُ جُورِكِ! يَا مَنْ بِكِ وَحَدَكِ أَخْضَرُّ (…)
بِرْفِيرُ غُرُوبِكِ! ٢١ أيار (مايو) ٢٠١٨، بقلم آمال عواد رضوان مَذْهُولًا.. تَقَافَزَ بِرْفِيرُ غُرُوبِكِ يَتَقَمَّزُ .. بِحِذَاءِ غُرْبَتِي
قصيدة فِي مَهَبِّ رَصِيفِ عُـزْلَـةٍ! مترجمة للإنجليزيّة ١٧ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٨، بقلم آمال عواد رضوان الْمَجْهُولُ الْيَكْمُنُ .. خَلْفَ قَلْبِي كَمْ أَرْهَبُهُ .. يَتَكَثَّفُ وَهْمًا عَلَى .. حَوَافِّ غِلَافِهِ أَخشَاهُ يَحْجُبُ بِرَائبِ غَيْمِهِ أَقْمَارَ حُلُمِي أَنْ تَتَطَاوَلَ يَدُ عَقْلِي (…)
طعمكِ مفعمٌ بعطرِ الآلهة ٤ حزيران (يونيو) ٢٠١٩، بقلم آمال عواد رضوان كُؤوسُ ذِكراكِ حَطَّمَتنِي عَلى شِفاهِ فرَحٍ لَمْ يَنسَ طَعمَكِ المُفعَمَ بِعِطرِ الآلهَة وَأَنا .. ما فَتِئتُ خَيطًا مُعَلّقًا بِفضاءِ عَينَيْكِ مَا نَضُبَتْ عَلائِقي الوَرْديَّةُ مِنكِ وَلا مِنْ (…)