وحدة المحبة... طريقنا للحرية ٢٥ أيار (مايو)، بقلم رانيا مرجية أنا لا أكتب عن حلم بعيد... بل عن يقين يسكنني. عن دفءٍ شعرتُ به منذ أن كنتُ في السادسة من عمري، حين سكنني الله، وسكنته... حين صار قلبي مذبحًا صغيرًا، ومحبته صلاة لا تنتهي. منذ ذاك الحين، لم أعد (…)
عملاء إسرائيل في لبنان.. الثقب الأسود ٢٥ أيار (مايو)، بقلم حسن العاصي سوسن كعوش أُلقي القبض في الأسابيع الأخيرة في لبنان على عدد من المشتبه بهم بالتعاون مع إسرائيل والمكلفين بالتجسس على حزب الله، مما ألقى الضوء مجدداً على مدى انتشار وعمق التجسس الإسرائيلي في (…)
سهامات الخويلدي في قراءة التأويل والهرمينوطيقا ٢٥ أيار (مايو) تقديم نجد في السيرة الذاتية لزهير الخويلد يما يلي: فيلسوف تونسي وباحث أكاديمي مختص في الفينومينولوجيا، الهرمينوطيقا، وفلسفة السرد، قدم إسهامات بارزة في دراسة التأويل والهرمينوطيقا من خلال قراءته (…)
بكر المزايدة ٢٥ أيار (مايو)، بقلم بكر المزايدة الاســــــــــم : بكر عوض عواد السعادات / المزايدة، شاعر أردني العنــــــوان: الأردن – محافظة الطفيلة – لواء بصيرا تاريخ الميلاد: ١٩/٦/١٩٧٧ المؤهلات العلمية المؤهل العلمي: بكالوريوس (…)
سَتَخْرُجُ الشَّمسُ مِن نَفَق ٢٥ أيار (مايو)، بقلم محمود العبسي عَدوِّي لَهُ طَائِرَاتٌ، لَهُ نَاقِلَاتُ جرَادٍ، لَهُ حَامِلَاتُ قُرَادٍ، لَهُ مَا لَهُ مِنْ رَمَادٍ، لَهُ مَا لَهُ مِنْ غُبَارٍ، لَهُ مَا لَهُ مِنْ أبالِسَةٍ وَقَرَاصِنَةٍ وَقَسَاوِسَةٍ (…)
ظِلالُ الغيْثِ ٢٥ أيار (مايو)، بقلم بكر المزايدة يا غيثُ ظلّلْ قلبَ منْ نَزَحَا واسْكُبْ لهُمْ من شَمْسِنا قَدَحَا واغْسِلْ جِراحَ المُتعبينَ فِدًى وارْسُمْ على وَجْهِ المَدى قُزَحا يا غيثُ أنبِتْ في الرُّبى أرَجَا مع كلِّ دمْعٍ فاضَ أو (…)
تخوم المشيئة ٢٥ أيار (مايو)، بقلم رائد خليل يقولُ طفلٌ فلسطيني: أنا المنذورُ لصليلٍ على وقع هبوبٍ استلَّ مهنّده من سطورِ بقاء، فلم يبقَ للشمس في سقف لهاثي طعم الحجاب. أفردت أجنحةَ الأجراسِ، وبسطتُ رغبة التحدي في زحمة التباشير، وحين جاهرتُ (…)
أورْكِسْترا اشّهِيان ٢٥ أيار (مايو)، بقلم خالد شاهين لَحنٌ أَوَّل.. آلآتٌ مُستعدٌ للنُّهوضِ، تشيللو علَى وشكِ أنْ يَبدأَ المَعركةِ، يَعدُّ صَفّاً من الشُّعراءِ في المُقدِّمةِ. تَعويذةٌ تَجرُّ العودَ لِمُغازَلةٍ مَكشوفةٍ معَ صَوتِ نايٍ، أَوتارٌ (…)
القُبَّةُ الصَّفْراءُ ٢٥ أيار (مايو)، بقلم عبد العزيز صنقر غَرِّدْ بِصَوْتِكَ أَيُّهَا الصَّدَّاحُ وَاسْبَحْ بِفُلْكِكَ: تَشْتَهِيْكَ رِيَاحُ فَالنُّوْرُ يَخْرُجُ مِنْ ظَلامٍ حَالِكٍ وَيَنَامُ فِي حِضْنِ الصَّبَاحِ صَبَاحُ سَيَقُوْلُ: إِنِّي فِي (…)