سالت الريح عنك ياوطن ٢٠ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٧، بقلم بارقة أبو الشون سكون الصمت قايضني يصول بقربه ازمنتي وهامات القرابين سألت الريح ياوطني ربيع الارض ماترك الينا رضاب السحب والرمل سألت الحزن عن وطني أمايوما تهاجرحلف افلاكي وتترك ظلك المعبر لايمر بيت محياه
لكني احبك ياوطني ١٥ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم بارقة أبو الشون اياً كان الامر امي كل الاعوام الفائتة كل امانينا تهرب قسرا كنا نكتبها قصاصات بين الدفتر
تبكي الطيور على وطني ٣١ آب (أغسطس) ٢٠٠٦، بقلم بارقة أبو الشون أين الفرات؟ أين السفوح؟ اين أهوار الجنوب وبسمة الثغر العذوب
تمتمــات آب ٢ آب (أغسطس) ٢٠٠٦، بقلم بارقة أبو الشون ما للوفاء درب حتى امر به ولا للحياة خلد حتى احاببها