أقطعُ العاشرَ منحنياً في بهائِهِ
١٤ شباط (فبراير) ٢٠٠٨أقطعُه،حافياً، عارياً، مُنْبَتَّاً في الأزمنةِ، ومُنْبَتَّاً في الأمكنة، أُشَدِّدُ خيباتِه مقطعاً.. مقطعاً، وأُشَدِّدُ فواصلَه الموجعة، وما هو أكثرُ فجيعةً من الموتِ وعطاياه، أشددهُ قائلاً: أيها الأكثرُ فجيعةً من الموتِ وعطاياه،تقدمْ (…)